الصفحه ٣٣١ :
ألم تعلموا
أني ابن فارسِ زهدم
زهدم : اسم
فرسه.
وقوله : ييسرونني : أي يقتسمونه ، يقول بعضهم
الصفحه ١٦٧ : : ( وَتَواصَوْا
بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ )(٢) وقوله تعالى : (
أَتَواصَوْا بِهِ )(٣) : أي لاتفاقهم على
الصفحه ٨٨ : : إِذا قصده.
ع
[
التوديع ] : ودَّعه عند الرحيل ؛ وقوله تعالى : (
ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى
الصفحه ٧ :
القولين يُقرأ قوله تعالى : (
وَلا تَذَرُنَ وَدًّا وَلا سُواعاً )(٣) فالضم قراءة نافع والفتح قراءة الباقين
الصفحه ٣٢٩ :
مفعول
ر
[
الميسور ] : السهل اليسير ، وقول الله تعالى : (
وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغا
الصفحه ٢٩٤ :
أحدهما جاء قبل الآخر ، وأن يكونا جاءا معاً ؛ وعلى هذا فسرَّ بعضُهم قول
الله تعالى : (
وَاسْجُدِي
الصفحه ١٤٤ : ، وعلى القولين يفسَّر قول الله تعالى :
(
لا شِيَةَ فِيها )(١) والجميع شيات.
الزيادة
مفعال
الصفحه ١٦٥ :
ي
[
التوصية ] : وصّاه وأوصاه بمعنى.
وعليهما يقرأ
قوله تعالى : (
وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ
الصفحه ١١١ : ، وورث الميتَ وراثةً.
قال الله تعالى
: (
وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ )(١) أي ورث
منه الحكمة والعلم. ومنه
الصفحه ٢٤٥ : (١) :
وَكِيفَ غَرْبَيْ دالحٍ تَبجَّسا
ل
[
وَكَلَ ] أمره إِلى
غيره : أي ولّاه إِياه.
وقول النابغة
الصفحه ٣١٧ :
تعالى : (
وَقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ )(٣) أي منَّته مقبوضة ، فردّ عليهم فقال : ( بَلْ
الصفحه ٣١٩ : عضَّ أصابعَه غيظاً. ومنه قول الله تعالى : ( فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ )(٢) ويقال : خرج
الصفحه ١٥٦ : : الوَصيد : الحظيرة ؛ وعلى ذلك كله يفسَّر قوله تعالى : ( باسِطٌ ذِراعَيْهِ
بِالْوَصِيدِ )(٢) قال الشاعر
الصفحه ٢٧ : اللغتين قرئ قوله تعالى : ( وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ )(١). فالكسر قراءة الأعمش وحمزة والكسائي واختيار أبي
الصفحه ٢٦١ : ، وقال غيره : إِنها نزلت في
عبادة بن الصامت حين تبرأ من حلف اليهود. وقال : أتولى
اللهَ تعالى ورسولَه.
ولم