الصفحه ٤٤ : ءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ )(٥) أي : العمل الذي يتوجه
به إليه. ومنه قول
الشاعر (٦) :
أستغفر اللهَ
الصفحه ٣٦٩ :
و (
إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ )(١) و (
فِي ذِكْرِي اذْهَبا )(٢) وقد أسكنها مع الهمزة أيضاً
الصفحه ١٦٢ : ء ، وهو آخر حرفٍ من
البيت بعد الروي ، إِلا أن تتحرك الهاء فيجيء بعدها الخروج. قال فيما وَصْلُه واو
الصفحه ٢٨٦ : : ( لِأَهَبَ لَكِ
غُلاماً زَكِيًّا )(١) كلهم قرأ بالهمز إِلا أبا عمرو ووَرْشَاً عن نافع فقرأ
بالياء : أي ليهب
الصفحه ٢٦١ : من طريق الإِمام علي : (٢٧١) ولفظه « لا
نكاح إِلّا بولي وشاهدين » وانظر الأم للشافعي ( لا نكاح إِلّا
الصفحه ٨٩ : تركها عنده ، وفي حديث النبي عليهالسلام : « من استودع
وديعةً فهلكت فلا
ضمان عليه » (١).
قال الفقها
الصفحه ٢٥٢ : (٣) في أربعة مواضع في « مريم » وإِن كان للرحمن وُلداً
(٤) ومَنْ لم يَزِدهُ مالُه ووُلْدُه إِلَّا خساراً
الصفحه ٢٣٠ : ، أو سوقٍ من أسواقهم فهو ضامنٌ لما أصابت بيدها أو رجلها » وبهذا قال
أبو حنيفة ، إِلا أن يكون الإِمام قد
الصفحه ١٥٨ : : « لا وصية لوارث إِلا أن يشاء الورثة » (٣) قالوا : والوصية لكل مُوصَى
له من الأباعد
والأقارب جائزة إِلا
الصفحه ١٠١ : ، ولا يمشي إِلا كرهاً » قيل : إِنما
__________________
(١) الحديث بهذا
اللفظ وبقريب منه وبأطول منه
الصفحه ١٦١ : : كقوله
:
ألا لا أَرى
إِثنين أحسن سيرةً
على حادثات
الدهر مني ومن حمل
الصفحه ٢١ : عليه. وفي حديث الحسن (٢) : « لا ترى المؤمن إِلا شاحباً ولا ترى المنافق إِلا وبّاصاً »
ط
[
وبط
الصفحه ٣٣٩ :
الكسر : زَجْرٌ للذئب إِذا رآه الرجل قال : يَعاطِ ، ومنهم من يكسر الياء.
قال في الذئب (١) :
يهفو إِذا
الصفحه ١٠٧ :
فَعْلَل
، بالفتح
كن
[
وَرْكن ] (٢) : اسم قرية من أعمال بخارى. قال ابن ماكولا : إِليها ينسب أبو حفص عمر
الصفحه ١٣٠ : إِلَّا وُسْعَها )(٢).
و [
فِعْل ] بكسر الفاء
ق
[
الوِسْق ] ، بالقاف :
العدل.
و [
فَعَل ] بفتح