الصفحه ١٩٠ : .
قال الله تعالى
في اللغة الأولى : ( وَلا يَنْفَعُكُمْ
نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ
الصفحه ٤٩٨ : : هزل
في قوله.
قال الله تعالى
: ( وَما هُوَ
بِالْهَزْلِ )(٣).
والهزل : خلاف السِّمن. يقال : هزل
الصفحه ٢١٤ :
اللهُ )(١).
و
[
الإِنطاء ] : لغةٌ في
الإِعطاء ، وهي لغة أهل اليمن.
التفعيل
ف
[
التنطيف
الصفحه ٢٦٥ : والغنم : إِذا رَعَتْ ليلاً بغير راع.
قال الله تعالى
: ( إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ
غَنَمُ الْقَوْمِ )(٣) الآية
الصفحه ٢٨٨ :
فَعول
ع
[
النَّقوع ] : دواءٌ يُنقع في الماء.
فَعيل
ب
[
النقيب ] : العريف. قال
الله تعالى
الصفحه ٤٤٨ : له في اللسان ( هجد ) يصف رفيقاً له في السفر غلبه النعاس ، وقبله :
ومجود من صبايات
الكري
الصفحه ٤٦٥ : ( باب الهدى ) : ( ٢ / ٦١٤ ) وما بعدها.
(٣) أنشده له وكذا
المثل في اللسان : ( هدر ).
الصفحه ٤٧٧ : : اسم رجل. ( وإِبراهيم بن هَرْمة شاعر من نزار ثم من قريش وهو القائل في نفسه :
بالله ربِّك
إِن
الصفحه ١٣٤ : .
و
[
التنزي ] : تسرُّع
الإِنسان إِلى الشيء.
التفاعل
ع
[
التنازع ] : التحادث في
الخصومة. قال الله تعالى
الصفحه ٢٥٢ :
فاستغنى عن ذا بذاك ، وصار المستعمل. قال : وأما قوله تعالى : ( تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا
الصفحه ٢٥٨ : له بنت : هنيئاً لك النافجة. معناه أن مهرها
ينفج مالك ، أي
يرفعه ويزيد فيه.
ز
[
النافزة
الصفحه ٣٤٦ : غزِل رقيق الشعر. توفي نحو ( ٤٠ ه ) ، والبيت له في الشعر والشعراء : (٢٤١).
(٢) أخرجه مسلم في
الأضاحي
الصفحه ٦٦ :
إِني إِذا ما القوم كانوا أنجيهْ
أي نياماً يتناجون بالأحلام.
ويكون النجيّ للجماعة. قال الله
الصفحه ٧٩ : . قال
الله تعالى : ( فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ )(١) أي أجله.
ويقال : النَّحْب النذر
الصفحه ١٤٣ :
مَفْعَل
، بالفتح
ك
[
المَنْسك ] : لغةٌ في المنسِك. قال الله تعالى : ( لِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا