الصفحه ٤٦١ : (١) : « هاجرنا مع رسول الله صَلى الله عَليه وسلم نبتغي
وجه الله فوجب أجرنا على الله فمنا مَن مضى لم يأكل من أجره
الصفحه ٢٢٢ : ] : أنظمت الدجاجة : إِذا صار في بطنها بيض.
التفعيل
ف
[
التنظيف ] : نَظَّف ثوبَه ونحوه : إِذا نقّاه
الصفحه ٢٢٧ : الله تعالى : ( لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ
نَعْجَةٌ واحِدَةٌ )(١) ومن ذلك قيل
في العبارة
الصفحه ١٧٩ : الله تعالى
: ( وَما ذُبِحَ عَلَى
النُّصُبِ )(١) وذلك أنهم
كانوا في الجاهلية
ينصبون حجراً يعبدونه
الصفحه ١٩١ : الله تعالى : ( فَإِذا فَرَغْتَ
فَانْصَبْ )(١) أي : بالعبادة.
وقرأ الحسن ويعقوب مسني الشيطان بنَصَبٍ
الصفحه ٣١٧ : : ٣ / ١٠٤
، ١١٤ ، والتوبة : ٩ / ٧١.
(٣) عجز بيت له في
ديوانه : ( ٢ / ٨٨٦ ) ، وصدره :
على حميريات كان
الصفحه ١٤٧ :
[
النسيء ] ، مهموز : التأخير.
قال الله تعالى : ( إِنَّمَا النَّسِيءُ
زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ )(٢) قرأ نافع
الصفحه ٥٦٤ : يدرك قعرها إِلى يوم القيامة » (١) أي حاجز بينهما. ويقال في الشتم : صبَّ اللهُ عليه هوتةً ومَوْتة
الصفحه ٩٨ : ، باب : أبغض الأسماء إِلى الله ، رقم
: ( ٥٨٥٢ ، ٥٨٥٣ ) ومسلم في الأدب ، باب : تحريم التسمي بملك الأملاك
الصفحه ٥٥ : إِذا فكر في شيءٍ
كيف يدبِّره : نظر في النجوم
، والمعنى على قول
الخليل : أي نظر فيما
ينجم له من الرأي
الصفحه ١٠٦ :
و
[
النادي ] : المجلس. قال
الله تعالى : ( وَتَأْتُونَ فِي
نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ )(١). وقوله
الصفحه ٣٧٤ : .
__________________
(١) من أبيات له في
رثاء أخيه ، انظر في الأغاني : ( ١٥ / ٣٠٦ ).
(٢) سبأ : ( ٣٤ / ٥٢
).
(٣) البيت من
الصفحه ٣٨٥ : ليس
في ( ل ١ ) ولا ( ت ) وهو في هامش الأصل ( س ) ، والشاهد له في ديوانه : ( ٢ / ١٦
ـ ١٧
الصفحه ٤١٥ : وهيهاء : إِذا قلت لها : هَيْ
هَيْ ، وهو زجر لها.
__________________
(١) البيت له كما في
المقاييس
الصفحه ١٧٣ : .
ف
[
الإِنشاف ] : أنشفه الدواءَ : أي أسعطه.
همزة
[
الإِنشاء ] : أنشأ الله تعالى الخَلْق ، مهموز : أي خلقه