الصفحه ٢٤٢ : : إِذا هبَّت نُعامى.
ولا يقال في
الرياح بالهمز إِلا في هذا.
يقال : شملت
وجنبت ونحو ذلك.
ودق الدوا
الصفحه ٢٦٧ : اليربوع نُفُوجاً.
ر
[
نَفَر ] : نَفَرَ الحاجُ نفراً : إِذا ساروا. وفي الحديث عن النبي عليهالسلام
الصفحه ٢٦٩ : حديث النبي
عليهالسلام : « ما من نفسٍ
منفوسة إِلا وقد كُتب
أجلها ورزقها » وعن سعيد بن المسيب عن أبي
الصفحه ٢٧٤ :
الحديث : « نَفَّل
النبي ، عليهالسلام ، القاتلَ السَّلَب » (١) قال أبو حنيفة ومالك والثوري ومن
الصفحه ٣١٤ :
عليه عن اليمين إِذا طلبها المدعي ، وهو قول أبي حنيفة إِلّا في النكول عن اليمين في قتل النفس عمداً
الصفحه ٣١٩ : سفيان : إِن محمداً لم يناكر أحداً إِلا كانت معه الأهوال.
الافتعال
ب
[
الانتكاب ] : انتكب : إِذا
الصفحه ٣٤٦ : ] : أنهر : إِذا دخل في النهار.
وأنهر الدمَ : إِذا سيّله. وفي حديث النبي عليهالسلام : « ما
أنهر الدمَ
الصفحه ٣٥٧ :
الأفعال بالنون إِلا جواب القسم فالنون
لازمة له.
والنون : الحوت وجمعه نينان
مثل حوت وحيتان. هذا
الصفحه ٣٦٩ :
نائمة ونؤوم. وفي الحديث : « أمر النبي عليهالسلام المؤذنَ أن يقول في [ أذان ](١) صلاة الصبح
الصفحه ٤١١ : الريحُ الشجر : إِذا
هزّته.
ل
[
التهليل ] : قول لا إِله
إِلا الله.
والتهليل : الجُبْن. يقال : حمل
الصفحه ٤٤٢ :
والهجير : ما يبس من النبات وتكسّر.
قال (١) :
ولم يَبقَ
بالخَلْصَاءِ مِمَّا عَنَتْ به
الصفحه ٥٥٤ :
يفسر قوله تعالى : ( وَمُهَيْمِناً
عَلَيْهِ )(١) وقيل أي
قائماً عليه. ومنه قوله (٢) :
ألا
الصفحه ٢٤ : أي
لا أفرح.
هـ
[
النَّبَه ] : قال الخليل : النَّبَهُ : الضالة توجد على غفلة لا عن طلب. يقال
الصفحه ٣٠ : قرى قتاب
و
[
النبيّ ] : ما ارتفع من
الأرض. قال (٢) :
لأَصبح
رَتْماً دُقاقَ الحصى
الصفحه ٣٧ : ، بالفتح
هـ
[
نبِه ] نَبَهاً : إِذا انتبه من النوم.
فعُل
، يفعُل ، بالضم
ل
[
نَبُل ] : النُّبْل