الصفحه ٣١ : عنه ؛ كان نافع يهمز ( النَّبِيُ ) و ( النَّبِيِّينَ ) في جميع القرآن إِلا قوله ( لِلنَّبِيِ إِنْ
الصفحه ٥٥ : ، أي
يطلع ، من نَجَم النبتُ والسنُّ والقرنُ : إِذا طلع.
والنجم من النبات : ما ليس له ساق. قال الله
الصفحه ٢٠١ : المُراماة : إِذا غلبه.
وفي الحديث عن
النبي عليهالسلام : « لا سَبْقَ إِلا في نضل
أو خُفٍّ أو حافر
الصفحه ٣٤٤ :
مناهيم
: أي تطيع على النهم. وفي حديث عمر (١) : تبعْتُ النبي عليهالسلام حتى أدركته فلما سمع حسي
الصفحه ٥٦٤ :
سيداً. قال المسعودي : لم يتوَّج معدي قط إِلا
هَوْذة فإِنه بشيء من
خرز كالتاج وليس به. قال الأعشى
الصفحه ٣٦٨ :
ي
[
نوى ] الأمرَ
نيَّةً : أي أضمره
وعقد عليه. قال النبي عليهالسلام : « إِنما الأعمال بالنيات
الصفحه ٥٤ : ما بين مغيب الثريا وطلوعها أضمن لكم سائر السنة. وفي الحديث عن النبي عليهالسلام : « ما طلع النجم
قط
الصفحه ٦٦ : الناس بالعين.
و [
فعيلة ] ، بالهاء
ب
[
النجيبة ] : الكريمة. وفي
الحديث (٢).
قال رجل للنبي
الصفحه ٢٠٧ : البحر نطفة ، وفي حديث النبي عليهالسلام : « لا يزال الإِسلام يزيد وأهله ، وينقص الشرك وأهله
حتى يسير
الصفحه ٣٤٣ : .
ونَهَض النبات : إِذا قام على وجهه.
ع
[
نَهَع ] : النهوع : تهوّع (١) الإِنسان لغير شيء يخرج منه. ويقال
الصفحه ٨ : ء
خ
[
النَّخَّة ] : في حديث (١) النبي عليهالسلام : « ليس في الجبهة ولا في الكُسْعة ولا في النّخّة صدقة » فالجبهة
الصفحه ٧٤ : ] : نَجَّسَ الشيءَ : إِذا قذّره.
وفي الحديث (١) عن النبي عليهالسلام : « خلق الماء طهوراً لا
ينجّسه شي
الصفحه ١١٠ : تعالى : ( فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ )(١) وفي حديث (٢) النبي عليهالسلام : « الندم
توبة » قال بعض
الصفحه ١١٧ : نفسه شيئاً لم يكن واجباً عليه. وفي الحديث (١) عن النبي عليهالسلام : « مَنْ نذر
نذراً سماه فعليه
الوفا
الصفحه ١٣٧ : الحديث عن
النبي عليهالسلام : « يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب ».
والنَّسَبُ في العربية : أن يُنسب