فَعْلاء ، بفتح الفاء ، ممدود
خ
[ النفخاء ] ، بالخاء معجمةً : الأرض المرتفعة.
و [ فُعَلاء ] بضم الفاء وفتح العين
س
[ النُّفَساء ] : المرأة أيامَ وِلادها ، والجمع نِفاس ونَفساوات. وفي الحديث عن النبي عليهالسلام : « تقعد النفساء أربعين ليلةً فإِذا رأت الطهر قبل ذلك فهي طاهر ، وإِن جاوزت الأربعين فهي بمنزلة المستحاضة » (١) وهذا قول أبي حنيفة وأصحابه والثوري والليث ومن وافقهم في أكثر النفاس ، وقال زيد بن علي : النفاس ثلاثة قروء ، على عادة المرأة في الحيض ، إِن كانت ستاً فثماني عشرة ، وإِن كانت سبعاً فإِحدى وعشرون ونحو ذلك ، ولا يكون النفاس أكثر من أربعين يوماً. وعند الشافعي أكثره ستون يوماً ، وعن مالك والأوزاعي تسأل النساء وأهل المعرفة ، وأقلّ النفاس لا حَدَّ له عند الجمهور ، وعن الثوري أقله ثلاث.
ض
[ النُّفَضاء ] : عدة النافض.
فَعَلان ، بالفتح
ي
[ النَّفَيان ] : ما نفت الريح من المطر. قال امرؤ القيس (٢) :
__________________
(١) لم أجده بهذا اللفظ.
(٢) ديوانه (٢٦) ، ورواية صدره :
والقي بيسان مع الليل بركه
وهو برواية كرواية المؤلف في شرح المعلقات العشر : (٢٦).