أبا هندٍ فلا تعجل علينا |
|
وأنظرنا نخبرك اليقينا |
م
[ الإِنظام ] : أنظمت الدجاجة : إِذا صار في بطنها بيض.
التفعيل
ف
[ التنظيف ] : نَظَّف ثوبَه ونحوه : إِذا نقّاه.
م
[ التنظيم ] : نَظَّم اللؤلؤَ في السلك : إِذا نَظَمَه.
ونَظَّم الكلامَ : كذلك.
المفاعلة
ر
[ المناظرة ] : ناظره : من النَّظِرة.
وناظرَه : أي جادله. وأصله من النظر ، لأنهما ينظران أيّ القولين أصوب.
وناظره به : أي جعله نظيراً له ؛ وفي حديث الزهري : « لا تناظر بكتاب الله ، ولا بكلام رسول الله ». أي لا تجعل لهما نظيراً في الكلام تتبعه دونهما ؛ وقال أبو عبيد : ويكون في وجه آخر : أي لا تجعلهما مثلاً لشيء يعرِض مثل قول إِبراهيم كانوا يكرهون أن يذكروا الآية عند الشيء يعرِض من أمر الدنيا كقول القائل للآتي في الوقت الذي يريد صاحبه : « جِئْتَ عَلى قَدَرٍ يا مُوسى » ونحو ذلك.
الافتعال
ر
[ الانتظار ] : انتظره بمعنى نظره. قال الله تعالى : ( وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ )(١).
__________________
(١) السجدة : ٣٢ / ٣٠. الآية ( ... وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ ).