الصفحه ١٦٩ :
٢٥
عاد رسول الله الى المدينة ، والفرحة
تملأ صدره بفتح الله ، فقد أمن جانب قريش وآن للدين الجديد
الصفحه ٢٠٩ :
الدين وفضيلة ليست لقبيلة من العرب .. فلا تدعوهم يغلبوكم على أمركم.
قال زيد مؤيداً :
ـ وفقت في
الصفحه ٢٣٣ : كذئاب مجنونة.
نهضت فاطمة بوجه العاصفة تقول لا :
ـ لا تقتلوا يوسف .. ولا تلقوه في غيابت
الجبّ
الصفحه ١١٢ :
الصحارى لا يلوي على شيء.
كان النبي في « قباء » على مبعدة أربع
أميال جنوب يثرب ... في تلك الأرض التي وضع
الصفحه ٢٢٤ : تعرف ان فدكاً لديها ليست
فاكهة أو نخيل ولا أرض انّها الخلافة .. لا لا .. لا تفعل ذلك أبداً.
ـ ألا
الصفحه ٢٢٥ : .
ـ لا لا يا عائشة لا تكوني قاسية إلى
هذا الحدّ ..
أرجوك إذا مررت بشجرة محطّمة فلا تدوسي
ثمارها .. أو
الصفحه ٩٤ :
ـ والله لو علمت ودّي لها لازددت لها
حباً.
أجابت ممتعضة :
ـ أنت لا تفتأ تكرّر ذلك وتذكر امّها
الصفحه ٩٥ : تقول فاطمة لهذه المرأة. هل تقول
لها كيف لا يحبّ علياً وقد ربّاه في حجره ، فلما اشتدّ عوده آمن به وفداه
الصفحه ١١٤ :
والحرب في أزقّة
المدينة لا يشبع حماسهم ... وكيف ينعمون بحرب تشارك فيها النسوة والأطفال. هتف شاب
لم
الصفحه ٢٢٣ : لن يغفر لها ما سببته من
آلام لإبنته. كانت عائشة لا تطيق رؤيتهاولا رؤية زوجها .. هو أيضاً كان لا يرتاح
الصفحه ٣١ : عميقاً كجرح لا يندمل ، ولكن لا
.. لا انها تشعر بالأمل .. يكبر في أعماقها .. ينمو ويتفتّح كوردة في الربيع
الصفحه ١٣٨ : بالمدينة
والغيوم تغبر السماء كسفن تائهة ، حلّ شهر رمضان ، القى رحله في الجزيرة غريباً لا
يعرفه أحد إلا في
الصفحه ١٥٣ : سعد وقد رضي الجميع حكمه :
ـ آن لسعد أن لا تأخذه في الله لومة
لائم.
كان سعد يعرف « توراتهم » حيث
الصفحه ١٩١ :
ورأت فاطمة في تلك الليلة ما لا عين رأت
وسمعت ما لا أذن سمعت ولم يخطر على قلب بشر.
رأت اشجاراً
الصفحه ٢١٤ :
انبرى عمر لا متصاص العاصفة بمرونة
متكلّفة :
ـ اذن يقتلك الله.
ـ بل إيّاك يقتل.
ونهض رجل