الصفحه ١١٦ : وسفوحه في ظهره.
نظم النبيّ جنوده صفوفاً في ثلاثة أنساق
وانتخب خمسين من أمهر الرماة ، وأمرهم بالمرابطة
الصفحه ١٢٨ :
المخادع بكفيه .. وعواء
ذئب جائع يضجّ في صدره اللاهث .. ضاع السامريّ بين آثار الجمال والحمير لا
الصفحه ١٤٥ :
ـ لبحثوا عن ثغرة لاقتحام الخندق فإطالة
أمد الحصار ليس في صالحنا. علّق عمرو بن العاص :
ـ أنا لا
الصفحه ١٥٠ : وزلزلهم اللّهم ادفع عنّا شرهم ، وانصرنا
عليهم ، واغلبهم لا يغلبهم غيرك.
أضاءت نجمة في السماء .. وقد
الصفحه ١٦٣ : .
رفع عليّ رأسه وقد شعر بالغضب يتفجّر في
صدره.
ـ ان قلبي لا يطاوعني ... والله لا
أمحوها.
تناول
الصفحه ١٦٤ :
ـ بلى يا عمر.
هتف عمر وقد اهتزت دعائم الايمان في
قلبه :
ـ فلم نعطي الدنية في ديننا اذن
الصفحه ١٦٥ :
ـ أجل يا عمر.
ـ أوليسوا بالمشركين؟
ـ ماذا تعني؟
ـ فعلام نعطي الدنية في ديننا؟
نظر أبو
الصفحه ١٦٧ : ...
وفي السماء وعندما كانت النجوم تنبض في
السماء كقلوب حالمة هبط جبريل يحمل بين جناحيه سورة « الفتح
الصفحه ١٧٧ : » و« ناعم » و« الشق » و« القموص » و«
الوطيح » و« سلالم » ثابتة في وجه الهجوم ودار قتال رقيب في الشوارع
الصفحه ١٨٧ : ، السماء تنتظر نذراً
نذره الانسان .. نذراً يقدّمه إلى نفسه ليكون قريباً من عوالم مغمورة بالنور. لا
شيء في
الصفحه ٢٠٦ :
العينين يبحث عن
صاحبه يترقّب حضوره بين اللحظة والاخرى ... همس في نفسه حانقاً :
ـ ما كان على أبي
الصفحه ٢٢٣ :
كارهين .. ولسوف
أمضي اليهم بنفسي فان تعلّلوا أحرقت عليهم البيت.
ـ إنّ فيه فاطمة يا عمر
الصفحه ٢٢٧ :
٣٥
فاطمة حزينة .. وحيدة في هذه الدنيا
الغادرة .. غيّب التراب جهاً كان يضيء دنياها وتوقف قلب كان
الصفحه ٣٩ : « فاطمة » في مكانها كأن
خنجراً يطعن قلبها طعنة نجلاء ...
عاد أبوها حزيناً بدا وجهه كسماء مدلهمة
بسحب من
الصفحه ٤١ :
٣
شيء يلوح في سماء مكّة .. لعلّها خيوط
مؤامرة تحوكها قريش كما تحوك العنكبوت بيتاً هو أهون البيوت