الصفحه ٤٧ :
٤
السماء مرصّعة بالنجوم ... تتلألأ من
بعيد كلالئ منثورة.
حطّ المهاجرون عصا الترحال في ضجنان
الصفحه ٤٩ :
ولو قدّر لأحد كان في « قبا » لرأى
رجلاً قد ذرّف على الخمسين ليس بالطويل ولا القصير كان ربعة « وقد
الصفحه ٦٨ :
أعني عليّاً خير من
فــي الحـضـــر
فـسرن جــــاراتي
بهــــا أنهــــا
كــريمـــة بنت
عـــظيم
الصفحه ٩٧ : أثرت في صدرها وجرّت بالرحى حتى مجلت يداها وانّها تسألك جارية
تكون لها عوناً في ذلك ...
شعر النبيّ
الصفحه ١٠١ : فخذاًوديناراً ...
وضع النبيّ الوليد في أحضانه وحلق شعره
وتصدّق بوزن الشعر فضة.
وأدرك الذين رأوا النبيّ
الصفحه ١٢٧ :
وبدت يثرب في أرض الله الواسعة سراجاً
في مهب إعصار فيه نار أو قارباً صغيراً وسط الأمواج العاتية
الصفحه ١٨٢ : يلومها .. وعادت تحت راية
عمر تجبّنه ويجبّنها ...
هرول عليّ ليبثّ الحماس في جنده فبدا
بحلّته الارجوانية
الصفحه ١٨٨ :
طحنت فاطمة صاعاً .. الرحى تدور و« فضة
» فتاة تعيش في منزل فاطمة .. تجمع الدقيق .. صار الدقيق
الصفحه ١٨٩ :
أوكارها والطيور إلى
أعشاشها والأطفال إلى أحضان زاخرة بالدفء.
وفي ساعة الغروب تتجمع الدموع في
الصفحه ٢١١ : ، قال في نفسه : ليقنع بنو
هاشم بالنبوّة وليدعوا الخلافة لبطون قريش ولكن ماذا يفعل ووصايا النبيّ في
الصفحه ٢١٢ : وقعت لهم أو
عليهم ... كانوا يسرعون الخطى .. والرسول ما يزال مسجّى .. في فراشه ... يتحدّث
بلغة الصمت
الصفحه ٣٤ :
إنه ساحر كذّاب .. أبتر
سيموت ويموت ذكره .. فليس له ولد.
شعر بسكين حادّة تغوص في قلبه وهو
يتذكّر
الصفحه ٣٥ :
كلؤلؤة في حنايا صدفة بدت فاطمة بفمها
الدقيق .. بعينيها الواسعتين كنافذتين تطلاّن على عالم واسع
الصفحه ٣٧ :
٢
ملأ رغاء الجمال فضاء مكّة ، فقد آبت
القوافل التي انطلقت الى اليمن ، في رحلة الشتاء؛ كان الجوّ
الصفحه ٥٧ :
نهض عليّ الى ساقية قريبة وراح يتوضأ ، أشاعت
برودة الماء السلام في روحه؛ وأدرك الشيخان ان « عليّاً