الصفحه ٢٢٤ :
قال أبو بكر وقد استيقظت في أعماقه
بقايا ضمير :
ـ ماذا لو نسلّمها « فدكاً » ونرتاح من
كلّ هذا
الصفحه ٢٢٥ : أغفر لهما أبداً.
تلاشى الدويّ وخفتت نداءات الانسان .. وانتصر
النمر المتوثّب في الأعماق ليطلّ من
الصفحه ٢٩ :
الإهداء
الى الذي يأتي في آخر الزمان
ويعيد « فدك » الى فاطمة
من عدن ..
الى سمرقند ..
الى
الصفحه ٣٨ : الذي يريد تبديد الظلام
بنور الإسلام..ولكن مكّة ترفض ذلك .. تتمنع وفيها من يحبّ حياة الظلمات كما
الصفحه ٥٥ :
يحثّان الخطى ... سرعان ما عرفهما. عرف أوّلاً عمر يعرف طريقته في المشي ، ثم
تعرّف « أبا بكر » لأنه طالما
الصفحه ٦٠ :
بوسادة من الليف ...
وهكذا تمّ بيت فاطمة بنت محمّد.
أجال علي بصره في الحجرة .. لا شيء يشدّ
قلب
الصفحه ٦١ : بعيد ..
كان أبو بكر يجيل بصره في زوايا السوق
وفي قبضته دراهم معدودة ... ماذا يمكنه أن يشتري بها
الصفحه ٧٤ : فرسين فقط ، وبعد
استراحة وجيزة ، قضاها المسلمون في الصلاة والتهيؤ لقطع المسافة لآبار « بدر » حيث
طريق
الصفحه ٧٥ : بها
بيوت مكة .. انفجرت الصخرة في أسفل الوادي وأضحت حجارة متناثرة تساقطت كشهب
الصفحه ٧٩ : .
هتف النبي بأصحابه :
ـ أشيروا عليّ :
القلق يعصف بالرجال وقد ضرب الخوف
أطنابه في بعض القلوب .. نهض
الصفحه ٨٤ : حتى نعسكر أدنى الماء نشرب ولا يشربون.
ـ لقد اشرت بالرأي.
وسرعان ما اتخذ المسلمون مواقعهم في
الصفحه ١٢١ : العزم في عينيه :
ـ والذي نفسي بيده لئن أرادوا المدينة
لأناجزنّهم.
جراح النبي تنزف .. تفور .. لا
الصفحه ١٣٢ : وجهه
ومزّق ثيابه ، يدبّ على الأرض دبيب نملة تبحث عن رزقها في يوم بارد.
هتف الشيخ وهو يتطلّع الى
الصفحه ١٤٣ : نفضوا تراب يوم حافل بالعمل.
عسكرت جيوش مكة في « مجمع الاسيال » بين
« الجرف »
الصفحه ١٥٨ : يلامس منكبيه.
وجلس النبيّ يفكّر .. يفكّر في قوم
كذّبوه وآذوه .. وألّبوا العرب عليه يريدون أن يطفئوا