الصفحه ٥٣ : فينزل فيه وحي من السماء.
وسمع « عمر » مسرعاً نحو منزل « الرسول
» واستأذن في الدخول
الصفحه ٥٨ : ابنتك
فاطمة.
كانت امّ سلمة تنظر إلى وجه النبيّ ، فرأت
بسمة تطوف في محيّاه. قال النبي :
ـ يا علي
الصفحه ٧٠ : وارفق بها فان فاطمة بضعة
مني يؤلمني ما يؤلمها ويسرّني ما يسرّها.
شيء ما ولد في قلب عليّ تجذّر في
الصفحه ٧٧ :
تجوب الأودية.
استيقظت مكة مذعورة .. صرخات « ضمضم »
تبعث الرعب في القلوب الخطر يهدد الآلهة؛ وآلهة
الصفحه ٨٠ : .. فوالذي بعثك بالحقّ ، إن استعرضت بنا
هذا البحر فخضته لخضناه معك ما تخلّف منّا رجل واحد.
إن للكلمة في
الصفحه ٩٣ : ..
توجّه النبيّ الى المسجد فصلّى ركعتين
... كان المسجد هادئاً والسكينة نبع يتر قرق في جوانبه ، نهض النبيّ
الصفحه ٩٦ :
كانت كلمات الله تترقرق في اعماقها : «
لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا ».
هتف فاطمة
الصفحه ١٠٧ : شافياً في
الخمر.
وفي الصباح سمع أبو حفصة بآية حملها
جبريل من قلب السماوات :
ـ إنّما يريد الشيطان ان
الصفحه ١٢٣ : :
استلت هند خنجراً وبقرت بطن أسد الله
وأسد رسوله ثم انشبت يدها في بطنه. كانت المخالب تبحث عن كبد حرّى ولما
الصفحه ١٢٩ : على عجل. غير أنّ
النبيّ الأمّي الذي يجدون اسمه في التوراة يعرف ما يجول في خواطرهم فغادر الحصن
وجا
الصفحه ١٣٥ : .. وعاد
المزارعون الى بيوتهم وساق الرعاة غنيماتهم ... في طريق العودة وقد غابت الشمس ...
لتتألّق النجوم في
الصفحه ١٣٩ : وهم داخل المدينة ... ألف خنجر في خاصرة
يثرب.
ـ وهناك أعداء موجودون بيننا لا نعلمهم.
الله يعلمهم
الصفحه ١٤٠ :
الصخور وتغوص في أعماق الأرض ، فأسراب الجراد قادمة .. تريد أن تحيل كل ماهو أخضر
إلى يباب لاشيء فيه إلاّ
الصفحه ١٤٧ : .
ـ اذن تتحدّث عني نساء مكّة ان غلاماً
خدعني.
ـ أدعوك إلى القتال راجلاً.
اشتعل غضب متأجج في عينيه
الصفحه ١٥١ : .
انفجرت السماء بالصواعق .. وهطلت
الأمطار غزيرة .. وهبت الرياح شديدة .. تحتثّ الخيام وتبثّ الرعب في القلوب