الصفحه ١٥٨ : نور الله .. والله متمّ
نوره.
قال النبي وقد أحدق به أصحابه :
ـ من يدلّنا على طريق غير طريقهم
الصفحه ١٧٧ : .
سقط خمسون جريحاً من المسلمين .. صمد
اليهود قاتلوا بضراوة .. على خيبر ألاّ تسقط ... لان سقوطها يعني أن
الصفحه ١٧٨ : رسول
الله غاضباً مني.
أجاب عمر :
ـ ليس الذنب ذنبك يا صاحبي .. أنا أيضاً
لم استطع ان أفعل شيئا لقد
الصفحه ١٩١ : خضراء مدّت عروقها في كثبان
من المسك وكانت الأنهار الصافية المتألقة تتكسّر امواجها عند جذوع الأشجار
الصفحه ٢١٠ : أولى به من
غيرهم.
أجاب ابن المنذر مستدركاً :
ـ إذن نقول لهم منّا أمير ومنكم أمير.
هتف سعد
الصفحه ٢١٨ :
أيّها الصامت .. صمتك أبلغ من كل
أبجديات الدنيا وسكونك المدوّي صرخة حقّ في عالم الأباطيل. وقد زلزلت
الصفحه ٢٢٨ :
لأطفأتها أو على
شجرة زيتون لا جتثتها من فوق الأرض ... وفاطمة وحيدة .. ليس معها أحد سوى رجلها
وقد
الصفحه ٢٩ :
الإهداء
الى الذي يأتي في آخر الزمان
ويعيد « فدك » الى فاطمة
من عدن ..
الى سمرقند ..
الى
الصفحه ٣٢ :
تتر قرق في قلبها
كنبع بارد .. كما لا حظت شيئاً آخر .. مسحة من نور شفّاف تطوف فوق وجهها .. وشيئاً
الصفحه ٣٤ : سخريتهم منه .. ينادونه بالأبتر. النبي يفكّر في قومه حزيناً حزن نوح
وابراهيم وموسى وعيسى بن مريم. آخر
الصفحه ٣٧ : العالم في صومعتها تعبد الله تتبتل اليه وحيدة .. تستكشف آفاق السماء
متخففة من أثقال الأرض.
جلست فاطمة
الصفحه ٣٩ : « فاطمة » في مكانها كأن
خنجراً يطعن قلبها طعنة نجلاء ...
عاد أبوها حزيناً بدا وجهه كسماء مدلهمة
بسحب من
الصفحه ٤٠ :
يتبعه كظلّه .. يدفع
عنه أذى السفهاء من قريش ونسيت فاطمة كلّ شيء بعد أن ناداها أبوها فخفّت اليه
الصفحه ٤١ :
محمّد الى الطائف يدعو قبائلها الى دينه ، وأفقده صوابه أن يبايعه رجال من يثرب
...
لقد مات أبو طالب
الصفحه ٤٧ :
٤
السماء مرصّعة بالنجوم ... تتلألأ من
بعيد كلالئ منثورة.
حطّ المهاجرون عصا الترحال في ضجنان