الصفحه ١١٧ : رأيتمونا نقتل فلا تغيثونا ولا
تدافعوا عنّا.
نظّم النبيّ قواته واضعاً في الخط
الأوّل رجالاً أولي بأس شديد
الصفحه ١١٨ :
من عمل يقرّبكم الى
النار إلاّ وقد نهيتكم عنه ، وانه قد نفث الروح الأمين في روعي انه لن تموت نفس
الصفحه ١٢٠ :
سقطت ثلمة من سيف
محمّد.
وفوق جبل « عينين » كانت هناك معركة من
نوف آخر .. معركة في داخل النفوس
الصفحه ١٣٧ : القهقرى الى
زمان لا عودة اليه ..
دخل فصل الشتاء .. ورياح باردة تهبّ من
ناحية الشمال ، الغيوم تتجمع في
الصفحه ١٤١ : الخبز في فضاء
المدينة توهجت المواقد في البيوت تمنح الصائمين الدفء والشبع .. والنبيّ في خندقه
يصلّي لله
الصفحه ١٥٢ : والقلق.
وكان بنو قريظة منكمشين في حصونهم
يترقبون بخوف المصير الذي ينتظرهم ... فالغدر يعقبه انتقام
الصفحه ١٥٣ : سعد وقد رضي الجميع حكمه :
ـ آن لسعد أن لا تأخذه في الله لومة
لائم.
كان سعد يعرف « توراتهم » حيث
الصفحه ١٥٥ : يعمل في الأرض .. يسقي الزرع
يفجّر الينابيع يريد للأرض أن ترتدي حلّة خضراء ..
عاد الاطفال يلعبون في
الصفحه ١٥٦ :
ـ من أحب هذين الغلامين وامّهما واباهما
فهو معي في الجنّة.
قال عمر مغتبطاً وهو يرى أجمل منظر
الصفحه ١٨٣ :
جسده الفارع ثغرة
يمكن للسيف أن ينفذ فيها.
وتوقع المسلمون واليهود .. توقعوا
جميعاً نهاية عليّ
الصفحه ١٨٤ :
ديارهم بغير حقّ
إلاّ أن قالوا ربنا الله.
وعانق النبيّ أخاً لعليّ وابناً لحامي
آخر النبوّات في
الصفحه ٢١٣ :
ـ نحن الامراء وأنتم الوزراء.
اعتراض « الحبّاب » وقد أخفق في إخفاء
وهنه :
ـ بل منّا أمير
الصفحه ٢٢١ : ذلك التنافس المرير في التفوّق وهاهي الأيام تمرّ لتوحّد بينهما ، تضاعفت
خلوات عمر بأبي بكر وزادت
الصفحه ٤٠ :
كحمامة بريّة تهفو إلى عشّها.
ابتسمت فاطمة ... فانعكست ابتسامتها في
وجه أبيها .. ابتسم محمّد .. أشرقت
الصفحه ٥٢ : .. ألسنا
نتجه في الصلاة إلى قبلتهم؟.
ـ الناقوس أفضل ... ناقوس النصارى له
صوت ساحر ..
وكان للسماء رأي