الصفحه ١١٢ : يمينه رسالة من
قلب ينبض بحبّ النبيّ.
لا أحد يعرف مضمون الرسالة التي قرأها
ابن كعب على النبيّ .. ولكن
الصفحه ١١٣ : نزلوا فان
أقاموا أقاموا بشرّ مقام .. وان هم دخلوا علينا قاتلناهم.
اخرج النفاق رأسه إذ قال ابن سلول
الصفحه ١١٥ :
الرسول.
عاد « إبن ابيّ » وعاد معه ذيوله وكانوا
ثلاثمئة ، فأحدث ذلك شرخاً في جيش النبيّ وهو على وشك
الصفحه ١٢٠ : بالسوء .. وغادر أكثر الرماة مواقعهم « لايلوون على شيء » و ( ابن جبير )
يدعوهم .. يذكّرهم بوصايا الرسول
الصفحه ١٤٨ : لك يا ابنة عبد المطلب
نهضت صفية وقد أخلد حسان الى الارض. شدّت
وسطها. كانت فاطمة تراقب ملامح لحمزة
الصفحه ١٤٩ :
أطياف كالاشباح .. وقد ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً .. ورفع « ابن قشير
» ـ وكان رجلاً ذا وجهين
الصفحه ١٦٢ : يصغي الى عرض قريش يلقيه «
ابن عمرو » وقد بدا بعض الصحابة متعضاً وكاد عمر أن ينفجر بعد ان سمع النبيّ
الصفحه ١٦٦ : واحتسب سيجعل لك
الله ولمن معك فرجاً ومخرجاً.
لم يتمالك عمر كعادته فخفّ الى ابن سهيل
.. اقترب منه
الصفحه ١٧٦ : « جبريل » لو كان غير
« جبريل » يحمل رسالة السماء إلى ابن مكّة لكان لهم موقف آخر ...
الصفحه ١٨٤ : اضرابها عن الطعام حتى ترى رسول السماء ..
ـ يا رسول الله ان ابن الخطاب يقول نحن
أحقّ برسول الله سبقناكم
الصفحه ٢٠٨ : جانب صاحبه وانظمّ اليهما
رجل ثالث هو « إبن الجرّاح » وتبادل الثلاثة نظرات هي أبجدية كاملة .. ربّما
الصفحه ٢١٤ : تنازعوهم.
تنفّس عمر بارتياح وهو يراقب تهاوي
القلاع ..
هتف الحبّاب مخذولاً :
ـ حسدت ابن عمّك
الصفحه ٢٢٨ : المحاق ..
هبّت العاصفة ، وهتف ابن صهاك ، وقنفذ
ينظر بعينينن فيهما بريق شيطاني :
الصفحه ٢٣٣ : وهو يدّل على ابن مريم ... وهمّ بنو اسرائيل بهارون ، وفرّت الفراشات الى
مخابئها وقد عوت ريح الزمهرير
الصفحه ٢٣٥ : ...
اشتعلت ثورة في قلب ابن فاطمة وكان
صبيّاً جذب رداء رجل ينازع امّه الميراث.
هتف السبط :
ـ انزل عن