الصفحه ١٠ : ء ................................................................... ٣١١
زينب بنت أبي سلمة ...................................................... ٣١١
زينب امرأة ابن
الصفحه ٢١ : ء ................................................................... ٣١١
زينب بنت أبي سلمة ...................................................... ٣١١
زينب امرأة ابن
الصفحه ٣٢ :
ينتظر ، و« عليّ » الفتى الذي يتبع ابن عمه .. يلازمه كظله ، هو الآخر ينتظر.
انطلق الثلاثة .. أخذوا
الصفحه ٣٣ : :
ـ هذا ابن أخي محمد بن عبدالله وامرأته
خديجة وهذا الفتى عليّ بن أبي طالب وما على وجه الأرض من يعبد الله
الصفحه ٤٤ : تتضرّع الى الله أن ينصر أباها كما نصر موسى من قبل وأن يحمي
ابن شيخ البطحاء.
اقتحمت الضباع منزل النبيّ
الصفحه ٤٦ : يستعد للهجوم :
ـ أحبس نفسك عنّا يا ابن أبي طالب.
وهكذا دخل عليّ دنيا الفروسية ، كما دخل
دنيا الفدا
الصفحه ٨٥ : مدد.
ـ كلا يا صاحبي لقد بعثت « ابن وهب » وطاف
حول مواقعهم فلم ير شيئاً.
قال شيبة معقّباً
الصفحه ٩٠ : ابنه عكرمة ... ولكن أنّى
لهؤلاء الحفنة من الحمقى الوقوف بوجه رياح النصر وهي تعصف بعنف من أدنى الوادي
الصفحه ٩١ : وللمؤمنين.
كانت قدم ابن مسعود تدقّ عنق أبي جهل ، فتمتم
حانقاً :
ـ لقد ارتقيت مرتقىً صعباً يا رويعي
الصفحه ٩٩ : جبينه.
هتف النبيّ بأسماء وكانت عند فاطمة :
ـ هاتي إليّ إبني.
الصفحه ١٠٠ : :
ـ ما كنت لأسبق رسول الله.
ـ يا عليّ أنت مني بمنزلة هارون من موسى
فسمّه باسم ابن هارون.
ـ وما كان
الصفحه ١٠٢ : ترتّل آيات
جاء بها جبريل من السماوات البعيدة لشدّ ما تحب فاطمة تلك الفتاة الطاهرة ... مريم
ابنة عمران
الصفحه ١٠٩ : اسطورية. وأبو سفيان يقود خيلاً ورجالاً ، يغير على
المدينة في قلب الليل. يتسلّل كحيّة تسعى. ويجد « ابن مشكم
الصفحه ١١٠ : أهدى من دين
محمّد.
قال ابن مشكم بخبث يهودي :
ـ أتراه كاذباً يا أبا سفيان؟!
ردّ أبو سفيان وقد
الصفحه ١١١ :
ليأخذ لهم ثأرهم من محمّد.
على ضوء سراج واهن بدا « العباس »
مهموماً وهو يكتب الى ابن