الصفحه ١٦٤ :
ـ بلى يا عمر.
هتف عمر وقد اهتزت دعائم الايمان في
قلبه :
ـ فلم نعطي الدنية في ديننا اذن
الصفحه ٢٠٦ : عائشة أن يذهب الى «
السنخ » في هذه الأيام ...
كان منظر « عمر » مخيفاً بطوله الفارع
وعينيه المتوقدتين
الصفحه ١٦٦ : واحتسب سيجعل لك
الله ولمن معك فرجاً ومخرجاً.
لم يتمالك عمر كعادته فخفّ الى ابن سهيل
.. اقترب منه
الصفحه ٢١٤ :
انبرى عمر لا متصاص العاصفة بمرونة
متكلّفة :
ـ اذن يقتلك الله.
ـ بل إيّاك يقتل.
ونهض رجل
الصفحه ٢٢٢ : ...
كانت عائشة مستغرقة في خيالات الماضي
والمستقبل عندما دخل أبوها وكان معه عمر ...
بدا أبو بكر مهموماً
الصفحه ٥٥ : الفتى الذي بلغ من العمر خمسة
وعشرين سنة .. جلس يلتقط أنفاسه .. أسند جذعه إلى جذع نخلة ميساء وطافت أمامه
الصفحه ٥٦ : الذي قد عرفت من
القرابة والصحبة والسابقة ... فما يمنك أن تذكرها لرسول الله وتخطبها منه.
قال عمر دون
الصفحه ١٠٧ :
العيون تحاصره .. تستنكر
هذيانه .. رفع عمر يديه الى السماء وهتف :
ـ اللّهم بيّن لنا بياناً
الصفحه ١٥٦ :
ـ من أحب هذين الغلامين وامّهما واباهما
فهو معي في الجنّة.
قال عمر مغتبطاً وهو يرى أجمل منظر
الصفحه ١٦٢ : تلتزم قريش برد من يأتيها من عند محمّد.
ـ أن يعود محمّد وأصحابه هذا العام دون
عمرة وأن يأتوا في العام
الصفحه ١٦٥ :
ـ أجل يا عمر.
ـ أوليسوا بالمشركين؟
ـ ماذا تعني؟
ـ فعلام نعطي الدنية في ديننا؟
نظر أبو
الصفحه ٢٠٣ :
ـ أبعد الذي قاله عمر.
واحتجت النسوة من وراء حجاب وكان صوت ام
سلمة واضحاً :
ـ ائتوا رسول الله
الصفحه ٦ : .................................................................... ٢٩٢
العمركي ................................................................. ٢٩٢
العمري
الصفحه ٨ : ......................................................... ٣٠٥
اُخت عمر ............................................................... ٣٠٥
اُخت ميسر
الصفحه ١٠ : ................................................................... ٣١٣
عليّة بنت علي بن الحسين .................................................. ٣١٣
عمرة بنت نفيل