الصفحه ١٠ :
حمادة بنت رجاء .......................................................... ٣٠٩
خديجة بنت محمّد بن
الصفحه ٢١ :
حمادة بنت رجاء .......................................................... ٣٠٩
خديجة بنت محمّد بن
الصفحه ٣٣ : :
ـ هذا ابن أخي محمد بن عبدالله وامرأته
خديجة وهذا الفتى عليّ بن أبي طالب وما على وجه الأرض من يعبد الله
الصفحه ١٦٣ : الحزن من عيني الرسول :
ـ والله اني رسول وان كذبتموني ... اكتب
يا عليّ محمّد بن عبدالله وامح رسول الله
الصفحه ١٧٧ : لعلّه يعثر على أثر « الرسول » فيأخذ قبضة اخرى.
استشهد محمّد بن مسلمة؛ ترصّده يهودي من
فوق الحصن ثم
الصفحه ٦٣ : »
ما يجول في الخواطر فقال بخشوع :
ـ أتاني حبيبي جبريل فقال : يا محمّد
زوجها عليّ بن أبي طالب فإنّ
الصفحه ١٦٢ : قريش
:
ـ أن تضع الحرب أوزارها بين الفريقين
عشر سنين.
ـ أن يردّ محمّد من يأتيه من قريش
مسلماً ولا
الصفحه ١٣٣ :
هتف الشيخ بصوت واهن ينوء بعبء السنين :
ـ شيخ عصف به الدهر وأضرّ به الفقر .. واسيني
يا بنت محمّد
الصفحه ٢٠٤ : ثلاثة وعشرين
سنة ..
لحظات كالقرون المتمادية والنبيّ ينوء
بنفسه ، يصغي إلى ملائكة الرحمن ، ولكن أهل
الصفحه ١٩٤ : أفواجاً.
وقد أسلم كعب فأعطاه نبي الله « البردة
» ، وأسلم باذان بن ساسان في اليمن.
وجاء جبريل يحمل
الصفحه ٩٤ : ترفعوا
أصواتكم فوق صوت النبيّ.
ردّت عائشة وقد احمّر وجهها غيظاً :
ـ والله يا بنيّة خديجة ما ترين
الصفحه ٨٨ :
ـ يا محمّد اخرج الينا أكفاءنا من قريش
:
التفت النبيّ الى عبيدة.
ـ قمّ يا عبيدة بن الحارث
الصفحه ٤٢ : محمّد وينتهي كلّ شيء .. وسيرى
الحيرة بادية على وجوه بني هاشم ... لقد قتل محمّد وضاع دمه .. تفرّق بين
الصفحه ٨٦ : رأسه وأصغت عشرات الرجال الى ما يقول صاحب الجمل الأحمر :
ـ يا معشر قريش! لن تصنعوا شيئاً بلقاء
محمّد
الصفحه ١٢٨ : ، يظلّون عليه عاكفين حتى جاء محمّد.
توقّف التاريخ يحبس أنفاسه عند حصون بني
النضير فقد جاء محمّد ومعه جمع