الصفحه ٨٩ : واحداً كالبنيان
المرصوص ، وصمدوا أمام هجمات مدمّرة كعاصفة هوجاء .. تصاعد غبار كثيف وتساقط
القتلى والجرحى
الصفحه ٩١ :
وضع عبدالله بن مسعود قدمه على عنق أبي
جهل الذي رمقه متسائلاً :
ـ لمن الدائرة؟
ـ لله ولرسوله
الصفحه ١٠٢ : يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن
مريم وجيهاً في الدنيا والآخرة ومن المقرّبين ».
رنت فاطمة نحو
الصفحه ١٠٤ : ثم يرمى بهم في القليب ، راى
أبا جهل جثّة هامدة .. ورأى اميّة بن خلف وعتبة وشيبة والوليد. رآهم صرعى
الصفحه ١١٢ : ء في الافق البعيد سوى الرمال .. الصمت
يهيمن على الأشياء يزيدها رهبةً .. كان أبيّ بن كعب يدقّق في نقطة
الصفحه ١١٧ : بدا فيهم عليّ وحمزة وأبو دجانة وسعد بن الربيع ورجال
حملوا أرواحهم فوق الأكف ، كما خصّص كتيبة بقيادة
الصفحه ١١٨ :
:
وكان صوت هند له نبرة نمرة متوثبة :
نحـــن بــنـــات
طـــــارق
نــــمشي عــلى النمـــــارق
الصفحه ١١٩ : قريش الهجوم. بدأت قوّة من المشاة تساندها كوكبة من الفرسان بقيادة عكرمة
بن أبي جهل هجوماً على ميسرة
الصفحه ١٢٧ : مفعولا. يباهون
الامم بموسى بن عمران وقد عشعش قارون في نفوسهم. ترنّ في أعماقهم خشخشة الذهب
والفضة
الصفحه ١٤٤ :
و« زغابة » .. وعسكرت
غطفان بـ « ذنب نقمى » في الجهة الغربية من جبل احد ... وكان حيّ بن أخطب من
الصفحه ١٤٦ : ؟
ـ علي بن أبي طالب.
ـ ليبرز اليّ غيرك .. اني أكره أن اقتلك
..
لقد كان أبوك صديقاً لي.
ـ لكني
الصفحه ١٤٨ : الحناجر. كانت رائحة الغدر تتصاعد من حصون بني قريطة.
جلست فاطمة قرب صفية تراقبان شوارع
المدينة. فجأة
الصفحه ١٥٠ : حذيفة نفسه في زواية مظلمة وأخذ
مكاناً بين رجلين كانا يحدّقان بأبي سفيان. قال صخر بن حرب متوجساً
الصفحه ١٥٣ : .
وهكذا تساقطت رؤوس الخيانة والغدر .. وسقط
رأس حي بن أخطب مخطط فكرة الغزو والفناء وفرّ السامريّ الى « خيبر
الصفحه ١٧٠ :
ـ يا بنية ما هذا الصفار في وجهك وتغيّر
حدقتيك؟
أجابت فاطمة بصوت واهن :
ـ يا أبه ان لنا