الصفحه ١٥٢ : سامعاً مطيعاً فلا يصلّين
العصر إلاّ في بني قريظة.
هزّ النبيّ اللواء ودفعه إلى عليّ :
ـ كن في مقدمة
الصفحه ٢٠٦ : بغضب :
كذبت ما مات ولقد ذهب إلى ربه كما ذهب
موسى بن عمران. غادر عمر المنزل هائجاً ووقف وسط الجماهير
الصفحه ٢٢٢ : الله .. أنا
أعرفه .. اترك ما في يده من الزكوات .. اننا نحتاج إلى بني امية للوقوف بوجه بني
هاشم .. نشغل
الصفحه ١ : بن أبي العلاء ............................................... ٢٦٢
ابن الغراب
الصفحه ٣ : .................................................................... ٢٧٣
بنان ..................................................................... ٢٧٣
البوفكي
الصفحه ١٢ : بن أبي العلاء ............................................... ٢٦٢
ابن الغراب
الصفحه ١٤ : .................................................................... ٢٧٣
بنان ..................................................................... ٢٧٣
البوفكي
الصفحه ٣٧ : بيوت أزواجهنّ؛ زينب استقرت في بيت « أبي العاص بن الربيع » و« ام
الصفحه ٤٨ :
بنى الرسول أوّل مسجد في الاسلام :
ـ « والذين يذكرون الله قياماً وقعوداً
وعلى جنوبهم ويتفكّرون في
الصفحه ٥٨ : النبيّ ، ونهض عليّ إجلالاً له.
ـ يا فاطمة.
ـ لبيك يا رسول الله.
ـ ان علي بن أبي طالب من قد عرفت
الصفحه ٦١ : » وناوله حفنة
اخرى :
ـ ابتع لفاطمة ما يصلحها من ثياب وأثاث
، وخذ معك عمّار بن ياسر ...
وانطلق جمع من
الصفحه ٦٧ :
الدفوف ، وبدأ موكب الزفاف يسير الهوينى.
فاطمة تحفّها بنات عبدالمطلب ونساء
المهاجرين والأنصار ، أخذ
الصفحه ٧٠ :
ـ يا بنيّة نعم الزوج زوجك ... لا تعصي
له أمراً ، ثم شدّ على يد فتاه وقال بهدوء :
ـ الطف بزوجتك
الصفحه ٨٣ : داخل نفسه وقد تداعت
في أعماقه صور سوداء وكان وجه « امية بن خلف » محفوراً في ذاكرته بقسوة ... ما
يزال
الصفحه ٨٥ : إلاّ أكلة رأس لو بعثنا اليهم
عبيدنا لاخذوهم باليد.
تساءل عتبة بن ربيعة :
ـ ربّما كان لهم كمين أو