الصفحه ٢٠١ : تفقده ... السلام ... كان محمّد سلاماً في الأرض .. والأرض توشك أن تفقد
هذا السلام ...
ورسول الله يغلي
الصفحه ٢٠٣ : كالمذهول. ودّ لو يقيه بروحه
... الحياة مريرة دون محمّد. وما أحلى الموت معه أو دونه.
الصفحه ٢١٣ : ينازعنا سلطان محمّد وامارته
ونحن أولياؤه وعشيرته الاّ مبطل أو متجانف لإثم أو متورّط في هلكة.
ردّ
الصفحه ٢١٩ :
ـ فماذا قالت قريش؟
ـ قالت : انا شجرة محمد.
تمتم علي بأسى :
ـ احتجّوا بالشجرة واضاعوا
الصفحه ٢٢٣ : ..
قال أبو بكر متوجّساً :
ـ أنا أخشى فاطمة .. انّها ثائرة ولن
تسكت .. وكيف تسكت وهي بنت محمّد .. زوج
الصفحه ٢٢٤ : ترتاح لتردد أبيها. انّها تريد
منه أن يكون قويّاً هذه المرّة ... وقد غاب « محمّد » فليندفع ليهزم « عليّاً
الصفحه ٢٢٧ : الاشياء شفافيتها وبدت عارية
مقرفة. كانت تنظر الى الجزيرة فتراها حضراء .. حضراء. تنظر بعيني محمّد فترى
الصفحه ٢٢٩ : بغضب :
ـ سرعان ما أغرتم على أهل البيت.
ركل قنفذ الباب بوحشية ... وظهرت بنت
محمّد في قبضتها لوا
الصفحه ٨٢ : ؟
ـ قال أحدهما :
ـ عتبة بن ربيعة وأخوه شيبة .. النضر بن
الحارث ، وأضاف الآخر :
ـ وفيهم أميّة بن خلف
الصفحه ٢١٥ : وعلي.
أجاب زيد وقد هزّه اسم عليّ :
ـ إنّا لا ننكر فضل من ذكرت وان منّا
سيّد الانصار سعد بن عبادة
الصفحه ٧٦ :
مجنونة فوق منازل
مكة وأفنيتها.
استيقظت « عاتكة » امرأة من بني
عبدالمطلب. استيقظت مذعورة تجفف
الصفحه ٨٠ : وأفئدتهم هواء.
نهض المقداد وقد امتثلت أمامه قصص بني
اسرائيل :
ـ يا رسول الله! امض لما أمرك ، فنحن
معك
الصفحه ١٠٩ : » زعيم بني النظير
ينتظره يدلّه على نقاط الضعف في المدينة. يعلّمه كيف يقتل محمّداً عدوهما المشترك.
كان
الصفحه ١١٦ :
ـ انا يا رسول الله.
ـ سر على بركة الله.
سلك الدليل « حرّة » بني حارثة وهي أرض
ذات حجارة سودا
الصفحه ١٥١ :
ـ معاوية بن أبي سفيان.
ـ وأنت؟
ـ عمروبن العاص.
خفتت الأصوات وقد بدا حذيفة كأحدهم. قال
أبو