الصفحه ٣٠٧ :
و [
فِعال ] ، بكسر الفاء
م
[
اللجام ] : معروف ، قال
علي بن أبي طالب في همدان :
(هم
الصفحه ٦٦١ : مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ )(١) :أي خليناهم وأنظرناهم ليتفكروا ، عن ابن عباس. وقيل :
أي وسّعنا عليهم في الرزق وأعطيناهم
الصفحه ٥١٦ : من الطِّيْبِ والوطءِ واللباس.
واختلفوا في
وقت إِحرام المتمتع بالعمرة ، فقال أبو حنيفة : يجب أن يكون
الصفحه ٥٤٤ : : « وانظر ذوات الدر والماخض فتنكَّب عنها فإِنها ثمال حاضِرتهم » : أي لا تأخذها في
الصدقة. والثمال : الغِياث
الصفحه ٥٧٦ : في حثالة من الناس قد مَرِجَتْ عهودُهم وأماناتُهم » (٢).
ومَرِج الدِّين : إِذا فسد ، قال
الصفحه ٦٠٩ : قال في
رجل نذر أن يمشي فأعيا : يمشي
ما ركب ، ويركب ما مَشى. قيل : يريد أنه ينفذ لوجهه ثم يعود فيركب
الصفحه ٦٣٥ :
مِعًى
واحدٍ ، والكافر يأكل
في سبعة أمعاء (١) »، يقال : إِنه قال هذا للجهجاه ابن سعيد الغفاري
الصفحه ٢٣ : ، قال الله تعالى : ( فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ )(١) ، وقال (٢) :
يكبُ على الأذقان دوحَ
الصفحه ٢٠٦ : خشية الالتباس ) (١).
فِعْلٌ
، بكسر الفاء
ب
[
الكِنْب ] : لغة في الكَنب.
ف
[
الكِنْف ] : وعا
الصفحه ٥١٩ : تعالى : ( ثُمَّ لا يَكُونُوا
أَمْثالَكُمْ )(١) : قيل في
الإِعمال :
يطيعوا إِذا
عصيتم ، وينفقوا إِذا
الصفحه ٦٢٧ : القومُ : إِذا أصابهم المطر.
ومطر في الأرض مطوراً : إِذا ذهب.
ويقال : ما مُطِرْتُ منه بخير : أي ما
الصفحه ٧١٣ : ابنه في
إِحدى الروايتين عنه ، ولا يلزمه إِخراجها عن أحدٍ من أقاربه ممن تلزمه نفقته ،
ولا عن زوجته. وقال
الصفحه ٧٢٥ :
والمَيْط : الميل ، يقال : ماط في حكمه : إِذا عدل عن الحق.
ويقال : إِن الميط : الدفع.
ع
[
ماع
الصفحه ٩٨ : تبع (٢) :
ولقد بنت لي
عمتي في مأرب
عرشاً على
كرسيِ مُلْكٍ مُتلَدِ
الصفحه ١٠٤ : ، يقال في المثل : « أُعطي العبدُ كُراعاً فطلب ذراعاً » (١) ، والجميع : أكَرع
، وجمع الجمع : أكارع. ( قال