الصفحه ٤٦٤ : : أي منسوبٌ إِلى اللؤم.
فَعّال
، بفتح الفاء وتشديد العين
ل
[
اللأَل ] : صاحب اللؤلؤ.
فُعَال
الصفحه ٤٩٢ :
الحياة ، والتبذير في الممات » : هما تثنية
المُرّى ، وهي فُعلى من
المرارة لما فيها من الإِثم ، وذلك
الصفحه ٤٣٣ : ] : القوة ، بالثاء
معجمة بثلاث.
ويقال : اللَّوْث : كثرة اللحم ، يقال : ناقة ذات لوث ، قال حسان
الصفحه ١١ : في هذا
جيم.
ر
[
الكُرّ ] : الحَسْي من
الماء.
والكُرّ : مكيالٌ لأهل العراق (٢).
ل
[
كُلّ
الصفحه ٢٣٢ :
عن الأخفش أن كاد زائدةٌ والمعنى لم يرها ، وكذلك في قوله : ( أَكادُ أُخْفِيها )(١) أي أخفيها
الصفحه ٨٠ : غير منسوب في
المقاييس : ( ٥ / ١٦٥ ) واللسان ( كدم ).
(٢) هو حسّان بن
ثابت ؛ ديوانه : (٧٣) ، وهو
الصفحه ١٦٤ :
ويقال : لا كِفاء له : أي لا ندَّ ، وأصله مصدر ، قال حسان (١) :
وجبريلٌ أمين
الله فينا
الصفحه ٣٥٨ : بَرّه.
وألطف الرجلُ البعيرَ : إِذا لم يهتد لموضع الضراب فأدخل قضيبه
في حيا الناقة.
التفعيل
الصفحه ٦٢٩ : في سيره : إِذا أسرع ، يقال : جاءت الخيل متمطرة ، قال حسان (١) :
تظل جيادُنا
متمطّراتٍ
الصفحه ٦٧٢ : ] : الحسان.
ط
[
المِلاط ] : الطين الذي يدخل
في البناء يملط به.
والمِلاطان :
جانبا السَّنام.
وابنا
الصفحه ٥٦٧ : عليهالسلام في الأنف : « إِذا استوعب مارنه الديةُ » (٣).
و [
فاعِلة ] ، بالهاء
ق
[
المارقة ] : الفرقة
الصفحه ٥٨٨ : مَزْعاً : إِذا أسرع ، وكذلك الفرس وغيرهما ، قال حسان (١) :
جرداء تمزع
في الغبار كأنها
الصفحه ١١١ :
فَعْلَلاء
، بالفتح والمد
بل
[
كربلاء ] : اسم موضعٍ فيه
قبر الحسين ابن علي ، رضي الله تعالى
الصفحه ١٣٣ :
ر
[
كَسَرَ ] : كَسْر الشيء : معروف.
وكَسَر الطائرُ
كسوراً : إِذا ضم
جناحيه في الطيران وهو يريد
الصفحه ١٦٢ :
فيه ، ( قال المتلمس (١) :
فألقيتها
بالثني من جنب كافرٍ
كذلك أقنو
كلَّ قِطٍّ