الصفحه ١٥١ : )(١) ( قال الجمهور : يجب غسل الكعبين
مع القدمين في الوضوء
) (٢) ، وفي الحديث : « قضى النبي عليهالسلام في سيل
الصفحه ١٦٣ : )(٢) :أي ظهرُها
للأحياء وبطنُها للأموات ، ( وفي الحديث (٣) : « نظر الشعبي إِلى بيوت الكوفة فقال : هذه
الصفحه ١٦٥ : عالَهم وأنفق عليهم ، فهو كافل ، وفي الحديث (٥) : « الرَّابُ كافل
». قال الله تعالى : ( وَكَفَّلَها
الصفحه ١٧٥ : الكلاب ،
يقولون :أَحْرَصُ من كلب
، وفي الحديث : « نهى
النبي عليهالسلام عن ثمن الكلب
(١) ». ( قال الشافعي
الصفحه ١٨١ : حرفان ؛ وفي حديث جابر عن النبي عليهالسلام ) (٢) : « الكلام ينقض الصلاة ولا ينقض الوضوء » (٣). ( قال أبو
الصفحه ١٨٤ : . قال عكرمة : أي تشتمهم ، وفي الحديث عن النبي عليهالسلام في ذكر الشهداء : « زملوهم بدمائهم ، فإِنه ليس
الصفحه ١٨٥ : ، بالفتح
ح
[
كَلَحَ ] : الكلوح : العبوس.
ودهرٌ كالح : أي شديد ؛ ( وفي حديث أبي هريرة : « تَعِس عبد
الصفحه ٢٠٢ : حديث حذيفة : للدابة ثلاث خرجات : خرجة في بعض الوادي :
ثم ينكمي.
الاستفعال
ل
[
الاستكمال
الصفحه ٢٠٧ : ] : امرأة كُنُد : أي كفور للمواصلة.
الزيادة
أفعل
، بالفتح
ع
[
الأكنع ] : في حديث الأحنف
: كان يقال
الصفحه ٢٣٣ : ] : كوّم من التراب كُومة : أي صُبرة ، وفي الحديث (٣) : « أتي عليٌّ
رضياللهعنه بالمال فكوّم
كومة من ذهب
الصفحه ٢٥٩ :
ج
[
اللُّجُ ] : معظم البحر.
واللُّج : السيف ، وفي حديث طلحة (١) : « فوضعوا اللجَ على قَفيَّ
الصفحه ٢٦١ :
بالمعصية من غير
مواقعة ، وفي حديث أبي العالية (٢) : « اللمم
ما بين الحدَّين حدِّ
الدنيا وحدِّ الآخرة
الصفحه ٢٦٢ : (٢) :
نحن جمعنا
الناس بالملطاط
فأصبحوا في
ورطة الأوراط
وفي حديث ابن
مسعود
الصفحه ٢٦٤ : ] : بقلة ناعمة.
ويقال للدنيا :
لُعاعة ، لسرعة زوالها ، وفي حديث النبي عليهالسلام (١) : « أوجدتم يا معشر
الصفحه ٢٧٣ :
ب
[
لبَ ] : لبابةً : أي صار
لبيباً ، وفي الحديث (١) : « ضربت صفية
بنت عبد المطلب ابنها الزبير صغيراً وقالت