الصفحه ٦٠١ : ثابت الحكم ، وقال ابن بحر : معنى الآية في إِتيان المرأة المرأة ،
لأن ظاهر اللفظ يقتضي ألّا يكون معهن
الصفحه ٩٥ : غيره وأولى بها من نفسها ، فإِن شاء نكحها بصداق الميت
الأول ، وإِن شاء زوَّجها وملك صداقها ، وإِن شا
الصفحه ٣٣٧ : ، وهي
شيء يقع على الشجر ؛ إِذا رعته المِعْزى تعلق بلحاها ، وهو حار في الدرجة الأولى
ينفع من أوجاع
الصفحه ٢٧ : ).
(٢) اسم الشاعر
والبيت الأول ساقطان من ( ل ١ ).
(٣) المثل رقم : (٢١٦٦)
في مجمع الأمثال : ( ٢ / ٤٧
الصفحه ٣٠ : بكنٍّ : أي استتر.
التفعُّل
ب
[
التكبب ] : تكبَّب الرجل : إِذا تجمَّع وتقبَّض من داءٍ أصابه أو برد
الصفحه ٥٦٧ :
ج
[
المارج ] : لَهَبُ النار ،
قال الله تعالى : ( وَخَلَقَ الْجَانَّ
مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ
الصفحه ٥٧٠ : تنبت في البحر. طبعه باردٌ يابس في
الدرجة الثانية ، إِذا اكتُحل به نفع من وجع العين ، وإِن استيك به نفع
الصفحه ٧١١ : الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ
الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ )(٣) قيل : أي يخرج الحي من النطفة الميتة
الصفحه ٨ : .
__________________
(١) انظر الأم
للشافعي باب كيف السجود : ( ١ / ١٣٦ ) والبحر الزخار : ( ١ / ٢٦٥ ).
(٢) ما بين قوسين
ساقط من
الصفحه ٣٨٠ :
ظ
[
اللافظة ] : يقال : إِن
اللافظة : الديك ، ويقال : الرحى : ويقال : البحر.
فَعَال
، بفتح الفاء
همزة
الصفحه ٣٩٢ :
و [
فَعِيلة ] ، بالهاء
ط
[
اللقيطة ] : بئر لقيطة ولقيط.
وبنو اللقيطة : قوم من العرب
الصفحه ٤١٨ : : الكتاب
بالجائزة ؛ ووصل طرفة إِلى عامل البحرين فقتله ، فقال المتلمس (٢)
من مبلغ
الشعراء عن
الصفحه ٥١١ :
وهذيل يقولون :
جعلْتُهُ متى كُمّي : أي في وسطه.
قال أبو ذؤيب (١) :
شربن بماء
البحر ثم
الصفحه ١٢٥ : من
الإِنسان وغيره ، وجمعه : كُسور.
والكَسْر : الشقة من شقق البيت.
والكسر من الحساب : ما لم يكن
الصفحه ١٧٩ :
، بفتح العين مشددة
همزة
[
المُكَلأ ] : حيث تُحبس فيه
السفن من شاطئ البحر. وجمعه : مكَلآت.
فَعّال