الصفحه ٣٨ : كلام العرب شيء من جنس
هذا بغير الألف واللام إِلا أُخر ، ولذلك منعت من الصرف ) (٤) ، قال الله
تعالى
الصفحه ٤٣ : غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ )(٣) وكذلك : كبير الإِثم والفواحش إِلا اللمم (٤) : يعنيان
الشرك.
وأبو كبير : من
الصفحه ٨٣ : تعالى : ( إِنَّكَ كادِحٌ إِلى
رَبِّكَ كَدْحاً )(٢) ، قال (٣) :
وما الدهر
إِلا تارتان فمنهما
الصفحه ٨٩ : والذال والرفع نعتاً للألسنة ، ( وسائر القراء
: بفتح الكاف وكسر الذال ونصب الباء ، إِلا أنه روي عن الحسن
الصفحه ٩١ :
، ( وهو وقوع الخبر
بخلاف مخبره ) (١) ، وفي الحديث عن النبي عليهالسلام « لا
كذب إِلا في ثلاث :
الحرب
الصفحه ١٠٠ : فارسٍ من العرب يُدعى فارس بني فلان إِلا عَمْراً فكان
يقال له : فارس العرب ، له وقائع وغارات مشهورة ظفِر
الصفحه ١٢٠ :
وتكرَّم : أي تكلف الكرم
، قال (٢) :
يعيرني
بالذنب قومٌ ولن ترى
أخا كرمٍ
إِلا بأن
الصفحه ١٣٢ : شيئاً ، وإِنما وقعت على
الماضي ، ولا يجوز حذف الفاء مع الفعل المضارع عند سيبويه إِلا في ضرورة الشعر
الصفحه ١٣٥ : يُنْزِل ، وقيل : الإِكسال الفتور عن النكاح ، وفي الحديث عن النبي ، عليهالسلام : « ليس في الإِكسال
إِلا
الصفحه ١٥٨ : ويعقوب وحمزة ولم يكن له كفئا أحد (١) إِلا أن حمزة كان إِذا وقف قلب الهمزة واواً. وقال علي
بن أبي طالب
الصفحه ١٦٧ : (١) :
يظلُّ في
الشَاء يَرْعَاها ويعمِتها
ويكفِنُ
الدهرَ إِلا ريْثَ يَهْتَبِدُ
وقال أبو
الصفحه ١٧٠ : للنبي عليهالسلام : « لا يقبل الثناءَ إِلا عن مكافئ » (٣)
أي : كان يكره ابتداءه
بالمدح ، فإِن اصطنع
الصفحه ١٧٢ : إِلا أن يكون
مولاه أَذِن له في القتال ، وكذا عن أبي يوسف ، ولم يختلفوا في أنّ أمان المرأة
جائز
الصفحه ١٧٨ : ) (٤) و ( المؤمن ) (٥) ووافقهم ابن كثير وأبو عمرو على ذلك إِلا الذي في (
الأنعام ) (٦) فقرأه بالجمع ، وقرأ الباقون
الصفحه ١٨٤ : كَلْمٌ يُكْلَم في سبيل الله إِلا يأتي يوم القيامة يَدْمى ، لونُه لونُ
الدم ، وريحه ريح المسك » (٣). ( قال