الصفحه ٥٧٦ : في حثالة من الناس قد مَرِجَتْ عهودُهم وأماناتُهم » (٢).
ومَرِج الدِّين : إِذا فسد ، قال
الصفحه ٤٤٦ :
بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ )(١) قال الحسن : أَقْسَم بالأولى ولم يُقسم بالثانية. وقيل :
يجوز أن تكون ( لا
الصفحه ٥٧٤ : : الخروج من الشيء ، يقال : مرق السهمُ من الرميَّة : إِذا خرج.
ومَرَقَ من الدين : أي خرج منه ، وفي الحديث
الصفحه ٧٢٩ :
أحد عشر إِلى تسعة عشر وتسعين كقوله ( أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً )(١) و ( تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
الصفحه ٤٠٨ : بودِّي
إِذا لا قيتَني كذباً
وإِن تغيّبت
كنت الهامز اللُّمَزة
ومما
ذهب من آخِرِهِ
الصفحه ٤٤ :
والعام الكبيس (١) في حساب الروم
: الذي يصير فيه شباط تسعةً وعشرين يوماً.
و [
فَعِيلة ] ، بالها
الصفحه ١٢٥ : طالقٌ عُشر
تطليقة ونحوه فهو تطليقة واحدة ، وعن ربيعة وأصحاب الظاهر : ليس الكسر بطلاق ) (١).
ويقال
الصفحه ٣٩٢ : .
واللقيطة : الملتقطة ، وفي الحديث : قال النبي عليهالسلام لامرأة باعت لقيطة : « لا حَقَّ فيها لك » (١) وحكم
الصفحه ٥٤٤ : : « وانظر ذوات الدر والماخض فتنكَّب عنها فإِنها ثمال حاضِرتهم » : أي لا تأخذها في
الصدقة. والثمال : الغِياث
الصفحه ١١٦ : ، قال الله تعالى : ( لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ )(٣) : ( هذا على
الحكم لا على الخبر. قال بعضهم : يصح
الصفحه ٤٨٢ :
وأصحابه ومن وافقهم : تحل الصدقة لمن لا يملك النصاب ، سواء كان متمكناً من
الكسب قويّاً أو ضعيفاً
الصفحه ٦٦٨ :
ويقال : إِن المَلَقة : الأرض التي لا يتبين فيها أثر.
ك
[
الملكة ] : يقال : هو حسن الملكة : أي حسن
الصفحه ١١٧ : النساء ، وليخفف الرداء » قيل : وما الرداء؟ قال : الدَّيْن، قيل :سُمي
الدين : رداءً لأن الدين أمانة ، وهم
الصفحه ١٥٨ :
، رضياللهعنه :الكُفء : يعتبر في الدِّيْن فقط ، والناس بعضُهم أكفاءٌ لبعض : عربيهم وعجميهم ، وقرشيهم وهاشميهم
الصفحه ١٥ : ، لا عليَّ ولا لي ».
ل
[
الكلال ] : الكلالة.
وعبد كلال : ملكٌ من ملوك حمير (٤) ، كان مؤمناً على