الصفحه ٦٣٦ :
ز
[
المعيز ] : جماعة المعز ، مثل عبد وعبيد.
ق
[
المعيق ] : قلب العميق.
ن
[
المعين ] : ماء معين : أي
الصفحه ١٩٥ : من عسر النفس ورطوبة الأرحام. وإِن نفخ في الأنف مسحوقاً أو
استعطّ مع الخل قطع الرعاف ، وإِن احتملته
الصفحه ٢٥٥ : )(١).
وتكون للتبرئة
، لا تعمل في المعارف ، وتُبنى معها النكراتُ على الفتح بغير تنوين ، كقوله تعالى
: ( فَلا
الصفحه ٢٦٨ : ، وإِذا شرب مع ماء عنب
الثعلب نفع من ورم الكبد والطحال ووهج الحرارة واليرقان ، وإِذا دُقَّ ورقه وخُلط
الصفحه ٣٣٣ :
» (١) : أي حرمي مع حرمكم وبيتي مع بيوتكم. وسُمي أهل الرجل
ونساؤه : لَدَماً ، لالتدامهن عليه إِذا مات
الصفحه ٤٣٧ : خَلَقَ )(٤) ، وكقوله : ( لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ
لَنَسْفَعاً )(٥) ، وفي جواب
القسم ، والنونُ معها في المضارع
الصفحه ٤٧٧ : ، وهو وما بعده في موضع رفعٍ على الابتداء
والخبر.
وتدخل « ذا »
مع « ما » فتقول : ماذا صنعت (٤)؟ فيكون
الصفحه ٥٤٥ :
وأبو يوسف ومن وافقهم : لا يجوز إِخراج ابن لبون مع وجود ابنة مخاض ؛ وعند أبي حنيفة : يجوز إِخراج
الصفحه ٥٧١ : ضمد به الفالج واللَّقْوة أذهبهما ، وإِن قُطِّر
في الأذن مع دهن اللوز ونحوه حلَّ أورامها ، وإِن ضُمِّد
الصفحه ٥٩١ : . وينفع الشيوخ وأصحاب
الرطوبات ، ويذهب الرياح من العين ومن سائر الجسد ؛ وإِذا أُخذ منه وزن نصف عدسة
مع
الصفحه ٦٣٤ : : « المَعِدة بيت الداء » (٢).
فِعَلٌ
، بكسر الفاء
ى
[
المِعَى ] : المِذنب من
مذانب الأرض.
والمِعَى
الصفحه ٦٣٧ :
ومعين : اسم موضع بالجوف من أرض اليمن ، فيه بناء عجيب بنته
ملوك حمير ، قال علقمة بن ذي جدن
الصفحه ٦٦٧ :
والمَلَك : الماء ، يقال : الماء
ملك الأمر ، لأن
الأمر يُملك معه. قال (١) :
ولم يكن
مَلَك
الصفحه ٦٨٣ : : أي تمتّع به وعش معه مليّاً.
وبالهمز
[
التملُّؤ ] : يقال : تملأ غيظاً : أي امتلأ.
التفاعُل
الصفحه ١٣ : وحَبُّها ، وهي حارة قابضة قبضاً خفيفاً ، إِذا ضُمِّد
بماء طبيخها أو به مع صفرة بيضٍ أو دقيق حُلْبَةٍ حَلَّ