الصفحه ٩٥ : به الهوى فيجور في الحكم ، والعدل من
الناس المرضي قوله وفعله وحكمه (٢).
ونحوه في نهاية ابن الاثير
الصفحه ١٠٥ : بظاهر القرآن ايضا.
فانه اذا وجد ماءً ملاقياً للخمر ، يلزم
بمقتضى القول بالتنجيس الاجتناب عنه ، ومقتضى
الصفحه ١٠٧ :
الملقبة بزبور آل محمد ـ صلى الله عليه وآله : اللهم وثبت على طاعتك نيتي ـ الى
قوله ـ عليه السلام : وتوفني
الصفحه ١١٥ : يجوز ان يخاطب اخر بتبليغه الى المكلف
، كما في كثير من التكاليف الشرعية ، ويدل عليه قول علي ـ عليه
الصفحه ١١٦ : الاحكام
المستفادة من الآية ، والقول بأن مراده من جعل كل واحد من الامرين من احكام الآية
انما هو على تقدير
الصفحه ١١٨ : : بل قيل : هو المراد من
النهي.
ثم الظاهر ان صاحب الكشاف انما اقتصر
على مجرد نقل قول عطا ، ولم يحتمل
الصفحه ١٢١ : ضياءً
والقمر نوراً » ومن النور الاخروي قوله تعالى : « يسعى نورهم بين ايديهم
» (٢) انتهى
الصفحه ١٢٣ : ، قال سألت :
ابا عبد الله ـ عليه السلام ـ عن قول الله عز وجل « وكان عرشه على الماء ».
فقال : ما يقولون
الصفحه ١٣٠ : والعالم الحسي الا وفي ذات العنصر صورة
ومثال منه فيكون قوله « ان الله حمل علمه الماء » اشارة الى هذا.
هذا
الصفحه ١٣١ :
والدقائق قلم.
وأما قول بعض الحكماء : ان النفوس حادثة
بحدوث الابدان ، فغير مسلم ، كيف وكثير من
الصفحه ١٣٣ :
القول بها جمع بين الدليلين ، وهو اولى من الغاء احدهما رأساً.
والاظهر ان يقال : ان المراد بالعرش في
الصفحه ١٣٤ : منه الارض ، ثم مكث ما شاء ، ثم خلق من دخان ساطع من الماء السماء.
والتوفيق بين قوله « هو الذي خلق لكم
الصفحه ١٤٣ : المفهوم من مثل هذه العبارة عرفاً ، كما في قوله تعالى
: « واذا قمتم
الى الصلاة فاغسلوا » (٢) الآية
الصفحه ١٤٩ : واهل الارض ، فذلك قوله تعالى « له ما في
السموات وما في الارض وما بينهما وما تحت الثرى ».
وقيل : ما
الصفحه ١٥٠ :
على قرني الثور ، وهو
على الثرى ، ولا يعلم ما تحته الا الله تعالى (١).
* وان تجهر بالقول فانه