الصفحه ٨١ : (١)
____________
(١) وهذه الرسالة
مطبوعة في المجموعة الاولى من الرسائل الاعتقادية للمؤلف برقم (٢).
الصفحه ٨٦ : الذنب الاول ، فتحقق
الاصرار.
وعن ابي بصير قال : سمعت ابا عبد الله ـ
عليه السلام ـ يقول : لا والله لا
الصفحه ٩٠ : عادة.
على ان اسناد الثاني التحريم الى نفسه
في الرواية المشهورة عنه مناف ايضا لما في الرواية الاولى من
الصفحه ٩٦ : استعمال العدل
معهم خمسة :
الاول : رب العزة تعالى وتقدس ، وذلك
بمعرفة توحيده واحكامه والقيام بها
الصفحه ١٠٥ : لا دلالة في الاخبار ايضا
لاختلافها ، والجمع بحمل ما دل على وجوب الغسل على الاستحباب اولى من حمل ما
الصفحه ١١٣ : ء شرطها وهو الايمان حتى يعذبوا بها كما يعذبون بالايمان
ام لا؟ فالاكثر على الاول.
قالوا : لا شرط في
الصفحه ١١٥ :
واذ قد تقرر هذا فنقول : يمكن استفادة
الحكم الاول ، وهو كون الكفار مكلفين بالفروع من توجه صريح
الصفحه ١١٦ : منع المسلمين المشركين عن الدخول ، واما متعلق
بالمشركين.
فعلى الاول كون الكفار مكلفين بالفروع
ليس من
الصفحه ١٢٤ : ، والاولى تسليمها ورد علمها اليهم.
ويحتمل ان يكون المراد بحمل دينه وعلمه
على الماء انه تعالى جعله مادة
الصفحه ١٢٦ : ولا نقل ، لان لفظ
الماء لم يوضع في اللغة ولا في الشرع للعقل الاول ، ولا علاقة بينهما مصححة ، ولا
قرينة
الصفحه ١٢٧ : الماء لما كان اول
حادث من اجرام هذا العالم خص بذلك ، وهذا بعيد من كلامه.
ثم ان الحديث انما دل على ان
الصفحه ١٣٥ : ، لا انه كان موضوعا على متن الماء ، واستدل
به على امكان الخلأ ، وان الماء اول حادث بعد العرش من اجرام
الصفحه ١٣٦ :
في موضع البيت ، ثم جعله جبلاً من زبد ، ثم دحا الارض من تحته.
فقال الله تبارك وتعالى « ان اول بيت
الصفحه ١٥٥ : الصافي في تفسير الآية المذكورة (٢).
وهو بظاهره يخالف العقل والنقل.
أما الاول ، فلان جمهور المليين على
الصفحه ١٦٤ :
قال : نعم يا أبان ، انه اذا كان يوم
القيامة وجمع الله الاولين والاخرين فيسلب لا اله الا الله منهم