الصفحه ٢١٠ : « اني متوفيك ورافعك الي
» (٣).
الا يرى الى قوله تعالى : « الم تر الى الذين
خرجوا من ديارهم وهم الوف
الصفحه ٢١٤ : يعيروننا بذلك ، قال : اما تسمع قول الله سبحانه « وان من شيعته
لابراهيم » وقوله « فاستغاثه الذي من شيعته على
الصفحه ٢١٩ : الزكاة ، واطلاقه عليه من باب المبالغة ، كاطلاق الكافر على تارك الحج في
قوله « ومن كفر » وكذلك حصر
الصفحه ٢٢٥ : عليه وآله ـ فقيل له : من الاهل؟ فقال : الائمة ، فقيل
له : قوله تعالى : « ادخلوا
آل فرعون اشد العذاب
الصفحه ٢٣٢ : الى الانكار.
قال في الكشاف في تفسير قوله تعالى : « ويخرج
اضغانكم » اي : تضطغنون على رسول الله ـ صلى
الصفحه ٢٤٧ :
رسالته التي الفها في تحقيق هذه المسألة واثبات الوجوب العيني في زمان الغيبة ، وبسط
القول فيه بما ملخصه
الصفحه ٢٤٨ :
وكذا القول في تعليق الامر بالسعي ، فانه
امر بمقدماتها على ابلغ وجه ، واذا وجب السعي اليها وجبت هي
الصفحه ٢٥٥ : ، وانها سبع كالسموات.
وذهب بعضهم الى ان قوله « مثلهن » اي : في
الخلق لا في العدد.
وهذا خلاف ما دلت
الصفحه ٨ :
وصولته الموصوفة ـ كان لا يعتني من بين علماء زمانه الا به ، ولا يقوم الا بأدبه ،
ولايقبل الا قوله ، ولا
الصفحه ٢١ : المؤلف فيها الى
القول بجواز التوالي بين العمرتين ، وناقش الاقوال الأُخر في ذلك.
١٤ ـ رسالة في الرضاع
الصفحه ٢٤ : جلبابا او تجفافا.
٤٣ ـ المسائل الخمس.
٤٤ ـ رسالة في تفسير قوله تعالى « وكان
عرشه على الماء ».
٤٥
الصفحه ٣٧ :
قال : قول الله عز وجل « من جاء بالحسنة فله
عشر امثالها وما جاء بالسيئة فلا يجزى الا مثلها
الصفحه ٣٩ : يستنبط مسموعها ومعقولها.
ويدل عليه ايضا قوله تعالى : انزلت عليك
كتاباً لا يغرقه الماء ولا تحرقه النار
الصفحه ٤٠ : المنزلة لا تجمع حفظا ، وانما يعتمد في حفظها على
الصحف ، بخلاف القرآن ، فان حفاظه اضعاف مضاعفة لصحفه. وقوله
الصفحه ٥٤ : قوله ـ عليه السلام ـ « درجات متفاضلات » : اعلم
ان الذ ثمار الجنة هي المعارف الالهية ، والنظر الى وجه