الصفحه ١١ : الادعاء ، معظما في اعين الملوك والاعيان ، مفخماً
عند اولى الجلالة والسلطان.
وقال الفاضل كحالة في معجم
الصفحه ١٦ : اواخر جمادي الاولى
من شهور سنة السبع والثلاثين التي هي بعينها سنة وفاة مولانا الفاضل المعظم عليه
الرحمة
الصفحه ٣٨ : ، وتأويل الجاهلين (١).
وفي هذا الخبر احكام ، اذا تأملها عارف
يعرفها.
وفي الخبر الاول دلالة ظاهرة على
الصفحه ٤٥ : لهم ، فأصابهم بمعروفه وانعامه ، فاستعير الكلام الموضوع للهيئة الثانية
للاولى ، ومن غير تمحل في شيء من
الصفحه ٥٧ : الامامة ؛ وهي الرئاسة العامة في امر الدين والدنيا خلافة عن الله
او عن النبي.
فان من الاوليات بل الاجلى
الصفحه ٥٨ : .
والاول لا يحتمل المباشرين للظلم منهم ،
كما مر لما مر ، فيتحقق في ضمن احد الاخيرين ، فقوله تعالى في جوابه
الصفحه ٦٠ : الجنة.
وقيل : في الدنيا العلم والعبادة ، وفي
الاخرة الجنة.
وقيل : الاولى المال والنعمة ، والثانية
الصفحه ٦١ :
والوصول الى دار
الثواب.
وقيل : الاولى الاخلاص ، والثانية
الخلاص. الى غير ذلك من الاقوال.
ولما
الصفحه ٦٥ : على جواز العمل المبين لوقت من غير جزم بوجوده ، مثل عمل ليلة القدر والعيد
واول رجب وغيرها ، مع عدم ثبوت
الصفحه ٦٧ : الاحتمال الاول بالتبادر وكون الجمعة من اليومية وما عليه
، ظاهر بما ذكرته من غير حاجة الى التفصيل.
هذا وفي
الصفحه ٦٩ : لكثير من الاخبار.
فانظروا يا اولي الابصار الى اولئك
الاخبار ، كيف يموهون الاحكام على الابرار؟ ولا
الصفحه ٧٠ : اول رسالته وذلك في آخرها من غير تعرض للجمع بينهما؟ وانى له
ذلك ، مع ما بينهما من التهافت والتساقط
الصفحه ٧١ : هذه الجملة تأكيداً لما اشتملت عليه الاولى ترك العاطف
بينهما.
الصفحه ٧٧ : عليا ـ عليه السلام ـ نصفها فأكلها ، فقال : يا علي اما
الرمانة الاولى التي اكلتها فالنبوة ، وليس لك فيها
الصفحه ٨٠ : عن شيخنا الشهيد قدس سره انه
قال : اولوا العزم من الرسل خمسة. وقيل : ستة. والحق الاول ، وهم افضل من