الصفحه ١٠٢ : والاسلام ، ولم يفرق بين نبينا وغيره في وجوب
تنزيه آبائه على الشرك بالله.
ويؤيده قوله ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ١١١ : ، ويشعر به ايضا قوله ـ عليه السلام ـ « تعظيماً للقرآن » مع ما
مر من الاجماع على عدم وجوب الانصات في هذه
الصفحه ١٢٤ :
هي بجوهرها قابلة للعلوم والمعارف.
ومنه قوله عز سلطانه « وترى الارض هامدة فاذا
انزلنا عليها الما
الصفحه ١٢٩ : .
وقال الفاضل الصالح المازندراني في شرح
قوله « وحمل دينه وعلمه الماء » اي : حمل الماء عبادته وطاعته ، او
الصفحه ١٣٦ : ـ عليه السلام : اخبرني عن قول
الله « او لم ير
الذين كفروا ان السموات والارض كانتا رتقاً ففتقناهما
الصفحه ١٣٧ :
ولا يذهب عليك ان قوله ـ عليه السلام ـ
« ولم يكن يومئذ خلق غيرهما » اي : خلق من هذا العالم الجسماني
الصفحه ١٤٧ : كثير من الاخبار
المستفيضة ان المؤمن الموالي لا يدخل النار الكبرى ، وهذه الاخبار ينافي بظاهرها
قوله
الصفحه ١٥٢ : الفقيه سئل الصادق ـ عليه السلام ـ
عن قول الله عز وجل لموسى « فاخلع نعليك انك بالواد المقدس طوى » قال
الصفحه ١٦٢ : رتب تناثر الذنوب على قول لا اله الا الله لا مطلقا بل مقيدا
بمد الصوت بها ، ليشعر بعليته للحكم ، مستحسن
الصفحه ١٧٢ : ، وهذا معنى قوله « يولج كل واحد منهما في صاحبه ».
وكذا اختلاف طول البقاع مع الحركة
الاولى ففي حال زيادة
الصفحه ١٨٧ : موضع القول على الاستعارة ؛ لان القول يكون بها ، ويقولون : جاءني
لساني فلان ، اي : مدحه وذمه ، قال
الصفحه ١٩٠ : ممكن بالقياس الى ذاته باطل ، وبه تعالى حق ، كما يرشد اليه قوله
تعالى « كل شيء هالك الا وجهه ».
فهو
الصفحه ١٩٦ :
واذ قد ثبت ان المراد بأهل البيت في
الآية هؤلاء المذكورون ثبت ان اجماعهم بل قول كل منهم حجة قاطعة
الصفحه ٢٠٠ : الواجبة
عليهم عند ذكره.
وما ذكرناه يعلم في مواضع من الصحيفة
السجادية ، منها : قول ابي عبد الله ـ عليه
الصفحه ٢٠٤ : المحدثون
العاملون بها ، لقوله ـ عليه السلام ـ في حديث آخر : يعني بالعلماء من صدق فعله
قوله ، ومن لم يصدق