الصفحه ٦ :
الاصفهاني اسكنه الله بحبوحات جنانه.
وها انا أذكر نبذة عن حياته الشريفة مما
ذكرته مفصلا المطبوعة في اول
الصفحه ٤٦ :
وأما وجه تقديم الرحمن على الرحيم ، فقيل
: لما كان الملتفت اليه بالقصد الاول في مقام العظمة
الصفحه ٥٢ : الهداية على الثاني مجاز ؛ اذ
الثبات على الشيء غيره.
وأما على الاول ، فان اعتبر مفهوم
الزيادة داخلا في
الصفحه ٦٣ : (٢).
وقيل : الاولى ان يفسر القنوت بذكر الله
قائما انسب من الدعاء فانه اعم ، والاصحاب لا يشترطون الدعاء في
الصفحه ٦٦ : نافلة ، او مطلق الصلاة المأمور بها ، يومية كانت او غير يومية.
فعلى الاحتمالين الاولين لا وجه
للاستدلال
الصفحه ١١٩ : ، كذلك يفعل الرجل
البصير.
اقول : وفي دلالة الآية الشريفة على
نجاستهم العينية مناقشتان :
الاولى : انها
الصفحه ١٣٩ : والاضطرار ، ما
يدهش الافئدة والالباب ، فعند ذلك يطمئن قلبه ويسكن.
واعلم ان للذكر درجات :
الاولى : ان
الصفحه ١٤٣ : غير الركعة الاولى من
سائر الركعات ، للاجماع والاخبار ، فانها ايضا ظاهرة في الاستحباب في الركعة
الاولى
الصفحه ١٦١ : يتلفظ بها لينتقل من الكفر الى الايمان ، فترك التمديد
اولى ، حتى يحصل الانتقال من الكفر الى الايمان بأسرع
الصفحه ١٧٢ :
مالكاً ، وقمت واصك
وجهه.
وحاصل الجواب : ان معنى الجهة الحالية
وان كان مفهوماً من الاولى ، فيكون
الصفحه ١٩٣ :
يقتضي انهم اهل البيت لا انه ليس غيرهم (١).
أقول : وانت خبير بأن ما ذكره ضيعف. أما
الاول ، فلان القرآن
الصفحه ٢٤٨ : ايضا بطريق الاولى ، ولا
معنى لايجاب السعي اليها مع عدم ايجابها ، كما هو ظاهر (١) انتهى كلامه.
اقول
الصفحه ٢٧١ : ثلاث
ليال ام ليلة واحدة لاعلامه اياهم بها؟
قلت : يحتمل الامرين ، والظاهر هو الاول
؛ لان ائمتنا
الصفحه ٧ : اسماعيل الثاني الخواجوئي ، وتوفي في اصفهان في (٢٥) ربيع الاول
سنة (١٢٨٢) هـ ق.
الاطراء عليه
قد ذكر
الصفحه ٨ : ء ، معظما في اعين
الملوك والاعيان ، مفخما عند اولي الجلالة والسلطان.
حتى ان النادر شاه ـ مع سطوته المعروفة