الصفحه ٦١ :
والوصول الى دار
الثواب.
وقيل : الاولى الاخلاص ، والثانية
الخلاص. الى غير ذلك من الاقوال.
ولما
الصفحه ٨٢ :
معمولة لبيان افضلية
ائمتنا ـ عليهم السلام ـ من سائر الانبياء غير النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ قد
الصفحه ١٠٤ : حمله على معناه الحقيقي ، وارتكاب
بعض تلك الوجوه البعيدة ، مرجوح بالنسبة الى حمله على ما ذكرنا من
الصفحه ١٣ : مدفونين في قبورهم ، وان اتفق دفن بعضهم ـ وقليل ما هم ـ ففي
دورهم.
واما هاربين من داخل البلد الى الخارج
الصفحه ٧٣ :
سورة آل عمران
فمن
حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا
الصفحه ٩٠ : عادة.
على ان اسناد الثاني التحريم الى نفسه
في الرواية المشهورة عنه مناف ايضا لما في الرواية الاولى من
الصفحه ٤٧ :
الى طريق المسألة ، وكيفية الدعاء ، وطلب الحاجة منه عز اسمه.
وأما ايثار صيغة المتكلم مع الغير على
الصفحه ١٠٦ :
منها : ان يكون راجعا الى المحذوف ، وهو
التعاطي ، اختاره الكشاف (١).
وان يكون عائداً الى عمل
الصفحه ١٨٤ :
تساق من بيت الى بيت بعلها ليبني عليها.
ان هذا لشيء عجيب ، وصدور مثله عن مثله
أمر غريب ، فان العقل
الصفحه ١١٢ : : انصت انصاتاً
اذا سكت سكوت مستمع (٣).
وأما ثانياً ، فلان انصاته ـ عليه
السلام ـ الى فراغ ابن الكواء من
الصفحه ٢٠٢ : لا ملوحة فيه.
وفي القاموس : العذب من الطعام والشراب
كل مستساغ (١).
والاجاج : بالضم الماء الملح
الصفحه ٢١٢ :
العلل لا يعجب منها.
الا يرى الى قول سيدنا أمير المؤمنين صلوات الله عليه وقد سبق : هذا علم يسع
الصفحه ٩٣ : لابد وان يعلم من حاله ذلك ، وذلك قد يؤدي الى زمان
طويل يفوت معه الغرض من الشهادة ونحوها ، فيبقى الحرج
الصفحه ١٨٥ : اذ لو ابيح لكان وسيلة الى النظر الى مواضعها. وأما ما ظهر منها ، فليس
بمحرم للزوم الحرج المنفي في
الصفحه ٢١١ : بعثناكم
من بعد موتكم لعلكم تشكرون » (٣) فأحياهم فرجعوا الى الدنيا ، فأكلوا
وشربوا ونكحوا وولد لهم الاولاد