الصفحه ٣٧ :
قال : قول الله عز وجل « من جاء بالحسنة فله
عشر امثالها وما جاء بالسيئة فلا يجزى الا مثلها
الصفحه ١٩٤ : بن
مالك (٢) ، وواثلة بن
الاسقع (٣)
، وعائشة (٤)
، وأم سلمة (٥)
، من ان الآية مختصة برسول الله وعلي
الصفحه ٢٣٢ : المقتضي للعصيان ، والا
اختل امر الفلاحة ، كما هو المشاهد ، فلا يصدر من اللطيف الرؤوف العليم ما يؤدي
الى
الصفحه ٢٤٧ :
( سورة الجمعة
)
* يا ايها الذين آمنوا اذا نودي للصلاة من يوم
الجمعة فاسعوا الى ذكر الله وذروا
الصفحه ٢٦٧ : دون الاخر لا مانع منه.
وعليه يتفرع تعدد ليلة القدر واختلافها
بالنسبة الى المساكن الشرقية والغربية
الصفحه ١٩ : وحواش على كتب العلوم.
وقال في الروضات بعد عد جملة من تصانيفه
: الى غير ذلك من الرسائل والمقالات
الصفحه ٧٦ :
الجواد مائة عام ، ورسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ قاعد عليها مرتد بريطتين : ريطة
من رحمة الله ، وريطة
الصفحه ١٣٤ :
الماء الذي خلق
الاشياء منه ، فجعل نسب كل شيء الى الماء ، ولم يجعل للماء نسباً يضاف اليه ، وخلق
الصفحه ٢٧ : أُخر للمؤلف قدس سره لم اعثر الى الان عليها. والملتمس من المكاتب العامة
والخاصة ان يمنوا علينا بارسال ما
الصفحه ٢٨ :
اقل من ان يكون عمره
الشريف في حوالي الاربعين سنة ، ومن ابتداء الفتنة الى وفاته ايضا اربعون سنة
الصفحه ٤٥ : بالنسبة الى مجموع كل من الرحمتين ، يقال : يا
رحمن الدنيا والاخرة ورحيم الدنيا ، لجلالة رحمة الاخرة بأسرها
الصفحه ٦٧ : الاحتمال الاول بالتبادر وكون الجمعة من اليومية وما عليه
، ظاهر بما ذكرته من غير حاجة الى التفصيل.
هذا وفي
الصفحه ٧٥ : السلام ـ افضل من
النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ بمراتب ، اذ لا يعنى بالافضل هنا الا اكثر ثوابا ، وهو
ـ عليه
الصفحه ١٨٣ : الى المشي في الطرقات ، وظهور
قدميها وخصوصا الفقيرات منهن ، وهذا معنى قوله « الا ما ظهر منها » يعني الا
الصفحه ٢٥٩ : عن الله من خبر السماء بما يحدث من الله
في خلقه ، فيتخطفها ثم يهبط بها الى الارض ، فيقذفها الى الكاهن