الصفحه ١٩٠ : السلام ـ في « كل شيء هالك الا وجهه » قال : من اتى الله بما امر به من طاعة
محمد ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٨ : ـ صلى الله عليه وآله : يحمل هذا العلم من كل خلف عدول
، ينفون عنه تحريف الغالين ، وانتحال المبطلين
الصفحه ٥٣ :
من يسلكه الى المقصد.
وروي ان المراد به كتاب الله (١).
فالمطلوب الهداية الى فهم معانيه
الصفحه ٢٠١ : » : اما ان يعود الى
العمل الصالح ، اي : يتقبله. واما الى الكلم الطيب ، اي : العمل الصالح يرفع الكلم
الطيب
الصفحه ١٥ : الغنم الى البقر ، ومنه الى الفرس
والبغل ، ثم الحمير ثم الكلاب والسنور ، ثم لحوم الاموات ، ثم قتل بعضهم
الصفحه ٥١ :
في سلوكه كثر الشوق
وقل الصبر ، حتى يصل الى المطلوب ، فتخلص حينئذ لذة نيل الكمال من الالم ، وينتفي
الصفحه ٥٨ :
يجتمعان ، ولا
يتوهمه عاقل ، ليحتاج الى دفعه بانزال آية من السماء ، ضرورة ثبوت التنافي بينهما
الصفحه ٨٩ :
الناس (١).
وما في رواية الحكم بن عتيبة ، وهو من
اكابر اهل السنة ، قال قال علي بن ابي طالب ـ عليه
الصفحه ٧٤ : عليه وآله ـ
اشرف من غيره من الانبياء ، فيكون مساويه كذلك (١).
ولا يذهب عليك ان ما ذكره من مساواتهما
الصفحه ١٩٥ :
تطهيراً ، قالت فقلت
: يا رسول الله انا من اهلك؟ قال : تنحي انك الى خير (١).
وروى الترمذي في
الصفحه ٢٠٨ : قبل يوم القيامة الى الدنيا بصورته
التي كان عليها ، فلا دلالة لها عليه بشيء من الدلالات.
ثم أية
الصفحه ٢٠٩ : كان يقدم علياً ـ عليه السلام (٣).
ويقال (٤) : انه ادرك من حياة النبي ـ صلى الله
عليه وآله ـ ثمان
الصفحه ٢٢١ :
يوافق القرآن فهو
زخرف (١).
وعنه صلى الله عليه وآله : ستكثر من
بعدي الاحاديث ، فما وافق كتاب الله
الصفحه ٧٧ :
الله ـ صلى الله عليه وآله ـ برمانتين من الجنة ، فأعطاه اياهما ، فأكل واحدة وكسر
الاخرى نصفين ، فأعطى
الصفحه ٦ : عن الانمحاء
والاندراس.
ونرى امتداد نشاطهم وحركتهم الفكرية الى
كل ما كان هناك من علوم معروفة