الصفحه ١٢٥ : حدوث العالم من ضروريات الدين.
فقوله هنا بكون هذا التأويل جرأة لا
كفراً : اما مراعا منه للسيد ، ولا
الصفحه ٢٦٩ : من غير جزم بوجوده.
فيجوز مثلاً ان يغتسل بنية ليلة القدر
مع عدم جزمه بوجودها ، وهكذا في سائر الاعمال
الصفحه ٤٠ :
تعالى : « نحن نزلنا الذكر وانا
له لحافظون » (١). فيكون كناية عن صونه من جميع انحاء
شوائب التغيير
الصفحه ٥٧ : ـ لاينال عهدي الظالمين » : فيه تنبيه على انه قد يكون من
ذريته ظلمة ، وانهم لا ينالون الامامة ؛ لانها امانة
الصفحه ١١٤ : بأمر جديد ، وليس بينه وبين وقوع التكليف ولا صحته ربط عقلي ، فلا يستلزم
احدهما.
ثم من الدليل على انهم
الصفحه ١٦٩ :
(سورة الحج)
* هذان خصمان اختصموا في ربهم فالذين كفروا قطعت
لهم ثياب من نار يصب من فوق رؤوسهم
الصفحه ٢٧٥ :
كثير من الاخبار مما لا قصور فيه ولا نقص ، كما ظنه ثقة الاسلام الكليني في الاصول.
فانه قال فيه بعد ان
الصفحه ٦٥ : على جواز العمل المبين لوقت من غير جزم بوجوده ، مثل عمل ليلة القدر والعيد
واول رجب وغيرها ، مع عدم ثبوت
الصفحه ١٥٠ :
السلام ـ عن مسائل ، من جملتها انه قال قلت : فأخبرني يا بن رسول الله عن أمر الله
تبارك وتعالى لنبيه موسى
الصفحه ٢٤٤ :
عذابه من اطاعه.
وسمي العبد مؤمناً ، لانه يؤمن على الله فيجيز الله امانه (١).
والمهيمن : الشهيد
الصفحه ٢٦٥ : * ليلة القدر خير من الف
شهر * تنزل الملائكة والروح فيها باذن ربهم من كل امر
* سلام هي
حتى مطلع الفجر
الصفحه ٢٧١ : وعشرين ، واحدى وعشرين ، وان
من عمل فيهما في اية بقعة من تلك البقاع ، فقد ادركها بحقيقتها الفاضلة ، لا
الصفحه ٢٥ : بيان علامة البلوغ.
٥٩ ـ رسالة في من ادرك الامام في اثناء
الصلاة.
٦٠ ـ الرسالة الهلالية.
رسالة
الصفحه ٢٩ : كنا
لنهتدي لولا ان هدانا الله ، ونستغفره مما وقع من خلل وحصل من زلل ، والسلام على
من اتبع الهدى
الصفحه ٨٣ :
وأسفارها بنيل البغية والظفر بالأمنية ، والاستبشار بما يصير اليه من الثواب ، كقوله
تعالى : « وجوه يومئذ