الصفحه ٢٦٢ : ، ولا جهة لتفسيره بالكثير من المخلوقات.
____________
(١) آل عمران : ٣٣.
الصفحه ٥٦ :
وفي الخبر عن سيد البشر ـ صلى الله عليه
وآله ـ انه قال : ليغفرن الله تعالى يوم القيامة مغفرة ما
الصفحه ٩٧ :
وأما اذا كان الحكم
بينه وبين غيره وكان الحق له ، فالفضل اشرف من العدل.
وقد نص الله تعالى الامرين
الصفحه ١٩٩ : ، بل اقتصر من قال
منهم بالوجوب على ذكر اسمه.
وأما الاستدلال بحديث الاحتياط على
التعميم ، فليس هنا
الصفحه ٢٧٤ : يقدر فيها ما يكون في السنة من خير او شر ، او مضرة ، او منفعة
، او رزق ، او اجل ، ولذلك سميت ليلة القدر
الصفحه ٢٤١ : ، وابدية النفوس الناطقة
مطلقاً من الجن والانس وغيرهما.
ثم قال : الوجه الثالث : ان يكون المراد
بالاولية
الصفحه ١٨٠ : فقط.
قلت : انه لم يحل له ما دون الفرد الا
وقد علم انه ينجر الى ذلك ، فكأنه أحل له ذلك ضمناً ، ولكنه
الصفحه ٢٧٧ : ................................................................... ٤٣
سورة البقرة................................................................... ٥٧
سورة آل
الصفحه ١٣٣ : منه عدم تقدم تعلقها
لا عدم تقدم ذاتها ، والرواية وان كانت ظنية المتن ، الا انها قطعية الدلالة ، وفي
الصفحه ٢١٤ :
عز وجل : « فاستغاثه
الذي من شيعته على الذي من عدوه » فليهنئكم الاسم.
هكذا وجد في ثلاث نسخ معتبرة
الصفحه ١٢٤ :
هي بجوهرها قابلة للعلوم والمعارف.
ومنه قوله عز سلطانه « وترى الارض هامدة فاذا
انزلنا عليها الما
الصفحه ١٨ : والمولى الخبير
الملا مهدي النراقي صاحب كتاب اللوامع ومشكلات العلوم وجامع السعادات وغيرها من
المؤلفات
الصفحه ٢٠٤ : ء : المراد بالعلم قريب
مما يراد من الفقه ، لا المعاني المصطلحة المستحدثة ، كحصول الصورة ، او الصورة
الحاصلة
الصفحه ٢١٣ :
(سورة الصافات)
* وان من شيعته لابراهيم.
[ الآية : ٨٣ ]
الشيعة : بالكسر الاتباع والاعوان
الصفحه ٨٥ : .
وقيل : المراد به العزم على فعلها بعد
الفراغ منها ، وفي معناه المداومة على نوع منها بلا توبة ، فالاصرار