الصفحه ١٤٩ : الريح ، ومتن الريح على حجاب من ظلمة ، والحجاب على الثرى ، والى الثرى
ينتهي علم الخلائق من اهل السموات
الصفحه ١٥٥ : ، مأمور تابع للاوامر الالهية ، والنوم حال يعرض للحيوان عند
استرخاء اعصاب الدماغ من رطوبات الابخرة
الصفحه ١٧١ : ، والنهار في
غاية النقصان.
ثم يأخذ الليل في النقصان والنهار في
الزيادة الى سادس عشر آذار عند حلول الشمس
الصفحه ١٨١ :
(سورة النور)
* وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن
ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها
الصفحه ٢٣٥ : المغلوب ، وانتقلت
الطبائع كلها الى طبيعة الجرم الغالب.
ولو كان بعد الشمس من الارض اقل مما هو
عليه الآن
الصفحه ٢٥٤ : والحرام ، واخبار
الانبياء والاوصياء ـ عليهم السلام ـ والصالحين ، وهو اعم من ان يكون باللسان او
الجنان او
الصفحه ٥ : محمد وآله الطيبين الطاهرين.
قد كتبنا حول حياة المؤلف رسالة مبسوطة
جامعة ، وتكلمنا حول حياته
الصفحه ٦٠ : الاخرة ، فالفوز بالثواب ، والخلاص من العقاب.
وعنه ـ صلى الله عليه وآله : من اوتي
قلباً شاكراً ، ولساناً
الصفحه ٨٦ :
عدم الاستغفار والتوبة ، سواء اذنب ذنبا اخر من نوع ذلك الذنب ، او من غير نوعه ، او
عزم على ذنب اخر ام
الصفحه ١٢٣ : ، فقال لهم : من ربكم؟
فأول من نطق رسول الله ـ صلى الله عليه
وآله ـ وأمير المؤمنين والائمة ـ عليهم
الصفحه ١٤٧ : كثير من الاخبار
المستفيضة ان المؤمن الموالي لا يدخل النار الكبرى ، وهذه الاخبار ينافي بظاهرها
قوله
الصفحه ١٥٧ : والمجانين مع عدم تحقق التذكر لهم.
وبالجملة يظهر من هذا الحديث المتفق
عليه ان قلبه ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢١٧ :
النوى ، وراعوه حتى
اثمر ، ثم صاروا الى نوح ـ عليه السلام ـ بالثمرة (١) ، وسألوه ان ينجز لهم بالوعد
الصفحه ٩١ :
واللازم من الروايتين نسخها مرتين ؛ لان
اباحتها في حجة الوداع اولا ناسخة لتحريمها يوم خيبر ويوم
الصفحه ١٠٣ : الواقع من الجهل
المركب ؛ اذ الظلم انتقاص الحق ووضع الشيء على خلاف ما هو عليه. او لم يشوبوا تلك
التصديقات