الصفحه ٢٠٣ :
* انما يخشى الله من عباده العلماء
[ الآية : ٢٨ ]
دل بمنطوقه على ان العلماء يخشون الله
لعلمهم
الصفحه ٢٧٠ :
من المغرب الى
المشرق.
فالبلد المغربي جاز ان يرى فيه الهلال ،
ولا يرى في البلد المشرقي ؛ لان حدبة
الصفحه ٩٥ : (٣).
ومنه ما ورد في الخبر : احب الناس الى
الله واقربهم منه السلطان العادل ، وابغضهم اليه وابعدهم منه السلطان
الصفحه ١٣٥ :
الى
السماء فسواهن سبع سموات » (١) وقوله « ءأنتم اشد خلقاً ام السماء بناها
* رفع سمكها
فسواها
الصفحه ١٣٦ :
في موضع البيت ، ثم جعله جبلاً من زبد ، ثم دحا الارض من تحته.
فقال الله تبارك وتعالى « ان اول بيت
الصفحه ١٣٧ :
ولا يذهب عليك ان قوله ـ عليه السلام ـ
« ولم يكن يومئذ خلق غيرهما » اي : خلق من هذا العالم الجسماني
الصفحه ١٥١ :
مطهرة بأقدس (١) واطهر من الصلاة. وان كانت صلاته غير
جائزة فيهما ، فقد اوجب على موسى ـ عليه السلام
الصفحه ١٧٧ :
او متروك العمل ، ولذا
ذهب كثير من اصحابنا المتقدمين الى عدم استباحه بلفظ الاباحة والتحليل ، وهو
الصفحه ٢٢٠ : الزكاة على الكفار
، ليثبت به تكليفهم بالفروع.
قلت : فيها دلالة على ان ترك الزكاة من
صفات الكفار ، وفي
الصفحه ٢٢٩ : ـ ٣٧ ]
المعروف من مذهب علمائنا الاماميين ان
الزكاة انما تجب في الغلاة الاربع على ما يحصل في ايدي
الصفحه ٢٣١ : في المعتبر : هي ان
الزام المالك من دون الشركاء حيف عليه واضرار به ، فيكون منفياً ، لقوله تعالى
الصفحه ٢٢ : رسالة الشهاب الثاقب للمحقق الكاشاني
، مع عناوين قال اقول.
اقول : طبعت هذه الرسائل من رقم ـ ٩ ـ
الى هنا
الصفحه ٣١ :
الدرر
الملتقطة
في تفسير الآيات القرآنية
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد حمد من صيرنا من امة
الصفحه ٦٢ : : فيه « تفكر
ساعة خير من قنوت ليلة » وقد تكرر ذكر القنوت في الحديث ، ويرد بمعان متعددة ، كالطاعة
الصفحه ٩٩ : ـ صلى الله عليه وآله ـ من جملة الغنائم ، فأعطاه
النبي فجعله في اصبعه صلوات الله عليهما وآلهما (٢).
قال