الصفحه ٢٤٣ :
(سورة الحشر)
* هو الله الذي لا اله الا هو الملك القدوس
السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار
الصفحه ٨ :
واخبرني بعضهم انه كان سقط من كتاب
الشفاء عنده اوراق ، فكتبها من ظهر قلبه ، فلما عورض بكتاب صحيح ما
الصفحه ٣٥ :
الظاهر المتبادر ، لا
ان يفسره بمجرد رأيه وميله واستحسان عقله من غير دليل ولا شاهد غير معتبر عقلا
الصفحه ٥٥ :
وبما قررناه ظهر ان الجنة بما فيها من
انواع اللذات والملذات الجسمانية والروحانية من توابع العقل
الصفحه ١٢١ : بعين
البصيرة ، وهو ما انتشر من الانوار الالهية ، كنور العقل ، ونور القرآن ، ومنه « قد جاءكم من الله نور
الصفحه ١٢٨ : بذاته الذي هو
عين ذاته من غير حاجة له في ذلك الى امر مغاير لذاته.
ولا شك ان متعلق هذا العلم وهو ذاته
الصفحه ١٣٢ : لما استعظموا شأنهم سبحوا ، ليعلموا انهم
مخلوقون مربوبون ، وان الله منزه عن صفاتهم ، الى غير ذلك من
الصفحه ١٧٩ : دون الفرج أله ان يقتضيها؟
قال : لا ليس له الا ما احل له منها ، ولو
احل له منها قبلة لم يحل له ما سوى
الصفحه ٢٤ :
رقم ـ ٢٨ ـ الى هنا في المجموعة الثانية من الرسائل الاعتقادية.
٤٦ ـ رسالة في احكام الطلاق.
رسالة
الصفحه ٩٦ :
وبالاعتبار الثاني قيل : هو الفضائل
كلها من حيث انه لا يخرج شيء من الفضائل عنه.
وبيانه : ان
الصفحه ١١٣ : من
النهي الى آخر ما افاده هناك (١).
أقول : انهم اختلفوا في ان الكفار هل هم
مكلفون بالفروع مع انتفا
الصفحه ١١٥ : يجوز ان يخاطب اخر بتبليغه الى المكلف
، كما في كثير من التكاليف الشرعية ، ويدل عليه قول علي ـ عليه
الصفحه ١١٧ : على البيضاوي ما اورده
عليه ملا ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني بقوله : من الاوهام الفاضحة والاغلاط
الصفحه ١١٨ : راجع الى نهي المسلمين عن تمكينهم منه ، واقتصر
عليه ولم يذكر احتمالا اخر كما اومأ اليه الاردبيلي بقوله
الصفحه ١٢٢ :
والمشهور ان ضياء الشمس ذاتي قائم
بذاتها ، غير مستفاد من غيرها ، تستفيد منها سائر الكواكب انوارها