الصفحه ٨١٦ :
ومعنى قول الله
تعالى : ( وَلِتُصْنَعَ عَلى
عَيْنِي )(١) : أي : بعلمي
وإرادتي.
ويقال : ما
بالدار
الصفحه ٢٣٠ : ، وقرأ عاصم : ( الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ )(١) ، وقوله : ( تُظاهِرُونَ مِنْهُنَ
الصفحه ٣١٣ :
تعالى : ( بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً
تَعْبَثُونَ )(١) وقوله تعالى ( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّما خَلَقْناكُمْ
الصفحه ٧٣٦ :
وكذلك قوله : ( فَذَرْهُمْ فِي
غَمْرَتِهِمْ )(١) ونحوه ، قال :
حيرانُ
يَعْمَهُ في ضلالته
الصفحه ١٤٠ : ، ومنه قوله تعالى : (٢) يعني نساء
النبي عليهالسلام ، لقوله تعالى في أول الآية : ( يا نِساءَ النَّبِيِ
الصفحه ١٨٩ : إذا قبضه ، وهو قول أبي يوسف ومحمد وأحد قولي الشافعي ، وقوله الآخر
: إنه يزكيه إذا قبضه لما مضى بكلِّ
الصفحه ٤٨٩ : ، وهو قول ابن أبي ليلى.
والتعزير : التعظيم والنصر ، قال الله تعالى : ( وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ
الصفحه ٤٩٤ :
بالحديث في المطلقة ثلاثاً أنها لا تحل للزوج الأول حتى [ يطأها ](١) الزوج الثاني
، وهو قول عامة
الصفحه ٧٦٣ :
ت
[
عَنِتَ ] : العَنَتُ : الخطأ والغلط.
والعَنَتُ : المشقة ، ومنه قوله تعالى : ( وَدُّوا ما عَنِتُّمْ
الصفحه ٨٠٠ : ، فإن كان معهن أخ لأم عالت إلى سبعة عشر.
وأما أربعة
وعشرون فتعول إلى سبعة وعشرين في قول الجمهور
الصفحه ٨١٨ : النبي عليهالسلام يكبِّر في صلاة
العيدين اثنتي عشرة ، سبعاً
في الأولى ، وخمساً في الأخرى » (٢). وهذا قول
الصفحه ٨٦ : وعلي :
الإطعام نصف صاع من بُرٍّ أو صاع من سائر الأجناس ، وهو قول أبي
حنيفة وأصحابه. وعن ابن عمر وزيد بن
الصفحه ١٦٣ : واجب. للحديث (٣) : « مَنْ حج هذا البيت فيكن آخرُ عهده بالبيت الطواف » وهذا أحد قولي الشافعي. والقول
الصفحه ٢١٥ : ، يقولون (٣) : « من أشبه
أباه فما ظلم » : أي ما وضع الشبه في غير موضعه. وقول الله تعالى : ( لا يُحِبُّ
الصفحه ٣٢٠ : .
و [
فِعْلة ] ، بالهاء
ر
[
العِتْرَة ] : عِتْرَة الرجل : رَهْطُه الأدنون ، ومنه قول أبي بكر (١) : « نَحن