الصفحه ١٢٩ :
ع
[
الإطْماع ] : أَطْمَعَهُ في الشيء فطمِع.
التفعيل
ح
[
التطميح ] : طَمَّحَ بالشيء : إذا
الصفحه ١٤٩ : .
والطائف في قول الله تعالى : ( إِذا مَسَّهُمْ
طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ )(١) : قيل : يعني
ما تخيل في القلب
الصفحه ١٥٨ : .
التفعيل
ح
[
التطويح ] : يقال : طَوّحه وطوّح به : إذا ذهب به في كل وجه ، يقال : طوّحته الطوائح ، قال
الصفحه ١٨٧ : (١) : إذا
تَوَقَّدَ في الدَّيْمُومةِ الظُّرَرُ
ويقال : إن الظِّرَّان : جمع ظرير وهو مكان ذو حجارة
الصفحه ٢١٣ :
و [
فُعَال ] ، بضم الفاء
ع
[
الظُّلَاع ] : شيء يصيب الدابة في قوائمها.
و [
فُعَالة ] ، بالها
الصفحه ٢٣٨ : استرضع ، وأصله : اظْتَأَر ، فانقلبت التاء ظاءً.
__________________
(١) انظر هذا القول
في اللسان
الصفحه ٢٤٢ :
وهو أصح القولين. وإنما سبب انتسابهم في معد أن غسان وقت خروج الأزد من
مأرب نزلوا تهامة وبها
عكّ
الصفحه ٢٥١ :
ومن
المنسوب
ب
[
العِبِّيَّة ] : لغة في العُبيّة.
م
[
العِمِّيَّة ] : لغة في العُمِّيَّة
الصفحه ٢٦٩ : حار يابس في الدرجة الثانية ، إذا
شُرب أو تدخن أو احتُمل أدرَّ البول وهيَّج الطمث وأسقط الأجِنَّة. وإذا
الصفحه ٢٧٩ : المُنْكَرُ من الرجال.
ظ
[
عَظَّ ] : عظَّته الحربُ ، بالظاء معجمةً : لغة في عضَّته.
والعَظُّ : الشدة في
الصفحه ٢٩٥ :
، يقال في الدعاء : رحم الله عَبْرَتَك
، وأقالك عثرتك.
ط
[
العَبْطَة ] : يقال : مات فلانٌ عبْطَةً : أي
الصفحه ٣١٦ : : أي تمنُّ عليَّ بما لا مِنَّةَ فيه : أي أن عَبَّدْت بني إسرائيل وتركتني.
وقال بعضهم : يقال
: عَبَّد
الصفحه ٣٢٤ :
الأضحية أخرجه أحمد في مسنده : ( ٣ / ٣٦٤ ) ؛ وفي رواية « ... وقد بقي عندي عتود. »
كما في النهاية لابن
الصفحه ٣٣١ :
__________________
(١) جاء بعده في ( ت
، م ٢ ) زيادة نصها « وقرئ قوله تعالى (
... خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ ... )
بكسر التا
الصفحه ٣٤١ :
الأفعال
فَعَلَ
بالفتح ، يَفْعُل بالضم
ر
[
عَثَرَ ] في ثوبه عِثاراً وعثوراً.
وعَثَرَ الفرسُ