الصفحه ٢٦٥ : وفيه خطوط بيض أنزف الدم من أي موضع
كان وقطع مواد الطمث ، ويقال : إن مَنْ تقلّده وتختّم به سكنت عنه حدة
الصفحه ٣٢١ :
عَتَبَةَ بيته. ثم لقي إسماعيلَ فقال له : تَزَوَّجْ في هؤلاء ، يعني
جرهم ، فإن كلامهم حسن. فترك
الصفحه ٣٢٥ : الغرق ، وقيل : سمي
عتيقاً لأنه أُعتق
من ملك الآدميين.
ويقال : العتيق : الشحم في قوله (٣) :
وهي
الصفحه ٣٣٧ : ، وهو باردٌ يابس في الدرجة الثانية ، يقوّي
المعدة ، ويشهّي الطعامَ ، ويُذهب العطش ، ويقطع القيء والإسهال
الصفحه ٣٤٧ : .
ز
[
العِجْز ] ، بالزاي : لغةٌ
في عجس القوس : وهو مقبضها.
س
[
العِجْس ] : مقبض الرامي من
القوس
الصفحه ٣٤٨ : : أي بعد ما كبر أبواه ، قال (١) :
وأبصرَتْ في
الحيِّ أَحْوى أمردا
عِجْزَةَ
الصفحه ٣٥١ :
ر
[
العَجِر ] : وظيفٌ عَجِر : أي غليظ ، قال مرار (١) :
سَلِطُ السُّنبكِ في رسغٍ عَجِرْ
الصفحه ٣٦٣ : قاتَلَه ، قال النابغة (٢) :
فظل يعجمُ
أعلى الرَّوْق مُنْقَضباً (٣)
في حالك
اللون
الصفحه ٣٧٧ : ء الذي ينبت فيه ويوجد به إذا طُلب.
و [
مَفْعِلة ] ، بالهاء
ل
[
المَعْدِلة ] : يقال : بسط الوالي
الصفحه ٣٧٨ :
قيل : معناه في
امرأة يطلب أهلُها شيئاً من مهرها ولا يتم لهم كما لا تأتلف الأوارِك والعوادي
الصفحه ٣٨٧ : .
ل
[
عَدَل ] في القضية
عدلاً : نقيض جار ، قال الله تعالى : ( يَهْدُونَ بِالْحَقِّ
وَبِهِ يَعْدِلُونَ
الصفحه ٤٠٦ :
لَدُنِّي عُذْراً )(١).
ويقال : عذره : أي جعل له عذاراً.
وعَذَرَه : أي خَتَنَهُ ، قال (٢) :
في
الصفحه ٤١٦ : :
( عَرْضُهَا
السَّماواتُ وَالْأَرْضُ )(٢) أي : كعرض السماوات. قيل : إنما ذكر
العرض لأن فيه دلالةً
على الطول
الصفحه ٤٤٨ :
__________________
(١) ذكرهم الهمداني
في الإكليل : ( ٢ / ٣٢٧ ) قال : « ومن بني مرَّة بحضرموت : بنو العريان وبنو داغر
والهمام
الصفحه ٤٥٩ : ] البَعيرَ عَرْناً : إذا جعل العرانَ
في أنفه.
وعَرَنَتْ دارُه عِراناً : إذا بَعُدَتْ ، فهي عارنةٌ