الصفحه ٦٢٣ : العظيمة المشرفة لا تنبت شيئاً كأن رملها طحين
منخول إذا وقع فيه البعير رسخ ، والجميع : عُقُر.
ل
[
عاقل
الصفحه ٦٤٧ : بعد جري ، قال
طفيل يصف الخيل (١) :
طِوالُ
الهوادي والمتونِ صليبةٌ
مغاوير فيها
الصفحه ٦٦٦ : الإنسان على الشيء ملازماً له ، لا يصرف وجهه عنه ، ومنه أُخذ العكوف والاعتكاف في المساجد ، قال الله تعالى
الصفحه ٦٧٨ :
قيل في تحقيق العلم : هو المعنى الذي يقتضي سكون المعتقد إلى ما اعتقده.
والعلوم على ضربين : ضروري
الصفحه ٦٩٢ :
نحن خولان بن
عمرو بن قضاعهْ
نحن من حمير
في ذروتها
ولنا المرباع
فيها
الصفحه ٧٨٤ : (١) ». قال الشافعي : الركبة ليست بعورة ، لأنها في هذا الخبر غاية ، فلا تدخل الغاية في الجملة
، كقوله تعالى
الصفحه ١٣ : .
فَعيل
ب
[
الطبيب ] : معروف ، والجميع
: الأَطبّاء.
والطَّبيب : العالم. ومن ذلك قيل في تأويل الرؤيا
الصفحه ٢٠ : قال الله
في المطففين ».
ويقال : تَرْكُ
المكافأة على الهدية من التطفيف.
قال بعضهم : إنما
سمي تطفيف
الصفحه ١٤٤ : ». والطّوْف
: قِرَبٌ ينفخ فيها ثم
يشد بعضها إلى بعض ثم يحمل عليها المتاع في الماء.
ق
[
الطَّوْق ] : الطاقة
الصفحه ١٦٢ :
التاء في الطاء في قوله تعالى : ( فَمَا اسْتَطاعُوا ) قال سيبويه : وإدغام التاء فيما بعدها محال
الصفحه ٢١٦ : (٢) :
وصاحبِ صدقٍ
لم تنلني شَكَاتُهُ
ظلمْتُ ولي
في ظلمهِ عامداً أَجْرُ
يريد : سقا
الصفحه ٢٢٥ : : ١٣
/ ٣٣ انظر في تفسيرها فتح القدير : ( ٣ / ٨٠ ـ ٨١ ).
(٣) البيت لسَبْرَة
بن عمرو الفَقْعسي من قصيدة
الصفحه ٢٢٦ : ، قال
أبو عبيدة في ريش السهام : الظُّهار ، وهو ما جُعل من ظهرِ عسيبِ الريشةِ.
و [
فِعال ] ، بكسر الفا
الصفحه ٢٢٩ :
وأبو عمرو ويعقوب وحفص عن عاصم ( أَوْ أَنْ يُظْهِرَ
فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ )(١) بنصب الدال ، وهو
الصفحه ٢٤٥ : .
ش
[
عُشُ ] الطائر : الذي
يجمعه من حطام الشجر فيفرِّخ فيه ، والجمع : عِششة وأعشاش.
ض
[
العُضُ ] ، بالضاد