الصفحه ٢٥٨ :
منها إذا نظرت إليها : أي ما بدا منها ، قال الشماخ يذكر حُمُرَ الوحش (١) :
طوت ظِمْأَها
في
الصفحه ٢٦٠ :
و [
فُعَالة ] ، بالهاء
ف
[
العُفافة ] : العُفَّة ، وهي بقية اللبن في الضرع ، قال الأعشى
الصفحه ٢٦٢ :
والحِران والشِّماس.
ظ
[
العِظاظ ] : يقال : العظاظ من العظ في الحرب : وهو الشدة ، قال (١) :
بَصيرٌ في
الصفحه ٢٨٦ : للغراب : بائض
(٢) لأن له شِركاً في البيض كما يقال للرجل والد.
وقال ابن
الأعرابي : والاعتشاش : أن يمتار
الصفحه ٢٩٨ : .
فَعُلٌ
، بضم العين
د
[
العَبُد ] : استعمله الشاعر
في موضع العبد اضطراراً ، كذا قال الفراء ، قال
الصفحه ٣٥٦ :
في الأمهاتِ
عِجانُ الكلب مَنْظُوْرُ
فَعُول
ز
[
العجوز ] من النساء
كالشيخ من الرجال
الصفحه ٤٠٥ : ).
(٣) البيت منسوب في
الحماسة : ( ١ / ٣٨٠ ـ ٣٨١ ) إلى العُجَير السلولي ، وهو في الأغاني : ( ٣ / ٦٠ ـ ٦٢
) سبعة
الصفحه ٤٨٨ : شآمِيَّهُ السِّمَاك الرامح ورُمْحُهُ نجمٌ أمامه.
والأعزل من الدواب : الذي يميّل ذنبه في أحد الجانبين عادةً
الصفحه ٦٨٩ :
البواسير ، وأصله يفتِّت الحصى العارض في الكلى ، ويحلل أورامها. ويقال : إن
زغب ثمره مضرٌّ بالرئة
الصفحه ٧٠٠ : بن يعقوب عليهماالسلام بمصر في الميرة لمّا انقطع الطعام عن أهل اليمن ، قال
أسعد تبع
الصفحه ٧١٨ :
منصرف يكتب بالألف وعُمَر لا ينصرف ، فالفرق بينهما حاصل ، إلا أن يكون عمرو في موضع النصب غير منوَّن
الصفحه ٧٤١ :
والاعتماد في
عرف المتكلمين : ما يوجب تدافع الجسم في عدد الجهات الست ، وهو معنىً غير الحركة
والسكون
الصفحه ٣٢ : ولا
شمالاً ، وسيفٌ مُطَبِّق ، قال في السيف (٢) :
يُصمِّمُ أحياناً وحيناً يطبِّق
يصمم : يقطع
العظم
الصفحه ١٣٧ : ءً طَهُوراً )(٢).
قال ثعلب : الطهور
: الطاهر في نفسه المطهر لغيره. وهذا معنى قول الشافعي لأن عنده : إذا تغير
الصفحه ١٨٩ :
الظنون
فإنه يزكيه لما مضى. عند
أبي حنيفة : يعتبر في زكاته بغالب الظن
؛ إن غلب في ظنه أنه يُقضى