الصفحه ٤٢٦ :
والعَرَض في عرف المتكلمين (١) : ما
يعرض على الأجسام
وليس له لُبْث كَلُبْثها ، كالحركة والسكون
الصفحه ٥٠٦ :
في السير ، قال جميل (١) :
عَسَجْن
بأعناقِ الظباءِ وأعينِ ال
جآذِرِ
الصفحه ٨٢ :
و [
فِعْلة ] ، بكسر الفاء
م
[
الطِّعْمة ] : الحالة في الأكل.
والطِّعْمة : الكسب ، ويقال : هو
الصفحه ١٤٠ : ، ومنه قوله تعالى : (٢) يعني نساء
النبي عليهالسلام ، لقوله تعالى في أول الآية : ( يا نِساءَ النَّبِيِ
الصفحه ١٧٥ : أسرع وخفّ في سيره وكذلك البعير وغيره ، قال
:
طرنا عليها وطارت
غير آليةٍ
يوقدْنَ
الصفحه ١٨٦ :
ليستظلّوا بظلِّها ، فلما اجتمعوا تحتها هلكهم الله عزوجل.
والظُّلَّة : المِظَلّة التي يُستظل فيها
الصفحه ٣٦٧ : تعالى : ( وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ
وَلا فِي السَّماءِ )(١) وليسوا في
السماء ، وإنما
الصفحه ٤٣٨ : ] ، بالهاء
ر
[
عَرابة ] بن أوس : اسم
رجلٍ من الأنصار من الأوس ، كان جواداً ، قال فيه الشماخ
الصفحه ٤٤٣ : (٢) ، قال : (٣)
وكذاك حمير
في عَرِيْبٍ مُلْكُها
وبنو
عَرِيْبٍ في الملوك أصولُ
الصفحه ٤٧١ :
وعرَّق في الدلو : إذا استقى فيها دون الملء ، قال (١) :
لا تملأ الدلو وعَرِّقْ فيها
ويقال
الصفحه ٤٩٧ : (١) :
لمن طللٌ
أبصرتُهُ فشجاني
كوحي زبورٍ
في عسيب يماني
وذلك لأنهم
كانوا يكتبون في
الصفحه ٥٤٣ :
وهو حار في
الدرجة الثانية يدر البول ويسكن السعال الحادث من البلغم ويقطع الريق ويذهب
الاستسقا
الصفحه ٦٤٢ : عباس : أي جناية العمد في مال الجاني. وكذلك الصلح ما اصطلحوا عليه فهو في مال
الجاني ، وكذلك اعتراف
الصفحه ٥٤ : ومئتين. قاله ابن ماكولا.
ولا يجوز فتح
أُفعول لعدم نظيره عربيّاً ... بالضم في أصعوب وأملود وأبقور وأشموس
الصفحه ١٦١ : وأمان الطريق. قيل : «
مَنْ
» في موضع خفض بدلاً من «
النَّاسِ
» وقيل : يجوز أن تكون
في موضع رفع