الصفحه ٤١٥ : : ( وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى
عُرُوشِها )(٥).
ص
[
العَرْص ] : جدار بين حائطي
البيت ، لغةٌ في العَرْس
الصفحه ٤٣٩ :
في سنةٍ قد
كشفت عن ساقها
حمراء تبري
اللحم عن عُراقها
يعني
الصفحه ٥٠١ : عَتّاب مقتولاً يوم الجمل وكان
مع عائشة : هذا يعسوب قريش؛ ولذلك قيل في عبارة الرؤيا : إن ذكر النحل رجل
الصفحه ١٣٢ :
[
الطُّنبور ] ، من الملاهي
: معروف.
فِعْلال
، بكسر الفاء
بر
[
الطِّنْبار ] : لغة في الطُّنْبور
الصفحه ١٧٣ : .
__________________
(١) سورة الإسراء : ١٧
/ ١٣ (
وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ
الصفحه ٣٩٩ : ء
ل
[
العُذَلة ] : يقال : رجلٌ عُذَلَة : إذا كان يَعْذل
كثيراً.
فُعُلٌ
، بالضم
ر
[
العُذُر ] : سمةٌ في موضع
الصفحه ٤٥٧ : .
__________________
(١) من آية من سورة
المعارج : ٧٠ / ٤ (
تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
الصفحه ٥٥٤ : ، قال
:
يعصوصب السَّفْرُ إذا علاها
واعصوصب اليومُ : إذا اشتد.
الفَعْوَلة
د
[
العَصْوَدة
الصفحه ٥٦٢ : : قطعُهُ ، وفي الحديث (٢) : قال النبي عليهالسلام : « مكةُ حرام إلى يوم القيامة لا يُعْضَد شجرها » : أي لا
الصفحه ٦١٩ : : أي حال الديات التي كانت في الجاهلية ، الواحدة مَعْقُلة. وفي كتاب (١) النبي عليهالسلام بين المهاجرين
الصفحه ٧٢٥ : ] : ما كان على
الرأس من عمامةٍ أو قلنسوة ، قال الأعشى في بعض الملوك (١) :
فلما أتانا
بُعَيد
الصفحه ٨٢٨ :
وأصواتها ومواقعها ومجاريها ، كقول جِران العَوْد (١) :
جرى يوم جئنا
بالركاب نزفُّها
الصفحه ٥٧ : الطارق : ٨٦
/ ١.
(٢) هو من رجز لهند
بنت عتبة وقيل لهند بنت بياضة الإيادي وهو في التحريض على قتال
الصفحه ٦٦٤ : .
وليلٌ عُكامِس : أي شديد الظلمة.
ويقال : إن
الميم في ( عُكامس ) زائدة ، لأنه من ( عكس ) وبناؤه ( فُعامل
الصفحه ٦٩٣ : (٢) :
وفلاةٍ كأنها
ظهرُ ترسٍ
ليس إلا
الرجيع فيها علاقُ
يعني ما ترده
الإبل ونحوها من